ترمب يتوقع اتفاقًا لوقف النار في غزة ويؤكد تدمير برنامج إيران النووي، وماكرون وبوتين يبحثان أوكرانيا، ومعركة الضرائب تحتدم مع ماسك، وتحذير من خطر الإجهاض مع تقدم عمر الأب.
أكد ترمب أن الضربات الأخيرة قضت على برنامج إيران النووي، بينما تشترط طهران ضمانات أميركية للعودة إلى التفاوض. وفي إسرائيل، عُقدت اجتماعات حاسمة في تل أبيب لمناقشة تصعيد الحرب على غزة
في تحرك دبلوماسي غير تقليدي، قدم الرئيس الفلسطيني محمود عباس سلسلة تعهدات غير مسبوقة للرئيس الفرنسي، شملت تسليم الرهائن ورؤية واضحة للدولة، في محاولة جادة لإحياء مسار حل الدولتين المتجمد.
قال د. طارق وهبي إن اتصال ماكرون بإبراهيم رئيسي لا يعدو كونه استكمالًا للقاء الأوروبي الإيراني في جنيف، معتبرًا أن التغيير في إيران هدف أميركي مستمر، فيما قال هادي طرفي إن لندن تشهد مظاهرات متضاربة.
حث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مواطنيه على عدم السفر إلى المنطقة، في ظل التوتر القائم بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران، وقال إن بلاده تسعى لمؤتمر بدعم سعودي لإطلاق دولة فلسطينية منزوعة السلاح.
جولة ماكرون في آسيا تهدف لتوسيع الشراكات الاقتصادية والدفاعية مع دول آسيان، خصوصًا إندونيسيا وفيتنام. وتأتي ضمن تحرك فرنسي لتعويض تراجع النفوذ الأوروبي في إفريقيا وتعزيز موقع باريس كبديل استراتيجي.
تصاعد حاد بين الهند وباكستان يزيد المخاوف من مواجهة نووية. في باريس، زيارة الرئيس السوري تفتح باب التحوّل الأوروبي تجاه دمشق، مع سعي فرنسي لإعادة العلاقات والمشاركة في الإعمار بدوافع أمنية واقتصادية.
ماكرون يؤكد من قصر الإليزيه أن استقرار سوريا يخدم المنطقة وأوروبا، داعمًا انتقالًا سلميًا مع التأكيد على العدالة وملاحقة الجناة. الشرع يناقش الأمن والإعمار ويشيد بدور فرنسا في استقبال اللاجئين.