قال كريس واتلينغ، مؤسس Longview Economics، إن الذهب يعاني من ضعف الزخم بعد موجة صعود قوية، في حين تتفوق الفضة نسبيًا بفضل دورها الصناعي وتفاعلها السريع مع تحركات السياسات النقدية.
يتوقع جان لويجي ماندروزاتو أن تخفف الإدارة الأميركية برئاسة ترمب رسوم الألمنيوم والصلب بسبب تأثيرها السلبي، مع دعم تحسن الاقتصاد لأسعار الفضة واستمرار الذهب كملاذ آمن.
قال كريستوفر بودين دي لارش مدير محافظ في NCM، إن الذهب لا يزال في نطاق تصحيحي، لكنه مرشّح لاختراق مستويات قياسية جديدة في الخريف، رغم ضعف الزخم الموسمي.
قال كريس واتلينغ مؤسس Longview Economics، إن الذهب يمر بفترة استقرار قصيرة، لكن العوامل الهيكلية كالدين الأميركي والسيولة النقدية تدعمه كأصل جاذب على المدى الطويل.
قال بيتر توماس، رئيس AUSecure، إن السوق شهدت عمليات بيع واسعة للذهب، لكنها تبقى مرشحة للارتفاع إذا خفض الفيدرالي الفائدة، موضحًا أن الذهب لا يمنح عوائد، لكنه يظل أصلًا آمناً في الأزمات.
قال مايكل ويدمر رئيس قسم أبحاث المعادن في BofA Global Research، إن الذهب يترقب صعودًا إضافيًا مدعومًا بمخاوف الركود وتراجع الدولار، وسط اتجاه البنوك المركزية لتعزيز مشترياتها من المعدن الثمين.
قال وليد الحلو الرئيس التنفيذي في "إي إل سفن"، إن الذهب ما زال يستفيد من تقلبات الحرب التجارية، وسط فقدان الثقة في الأصول الأميركية، مؤكدا أن التراجعات الحالية تشكّل فرصاَ للشراء على المدى المتوسط.
قال أندرو أديسون، مؤسس The Institutional View، إن الذهب يسير بثبات نحو 3300 دولار قبل تصحيح متوقع، وقد يبلغ 3500 نهاية العام الجاري 2025، بينما الفضة تواجه مقاومة حادة ومخاوف صناعية.