تصاعد تحقيقات الاتحاد الأوروبي ضد شركات التكنولوجيا الأميركية مع فتح ملف جديد يلاحق جوجل بتهم استغلال المحتوى لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، فيما تتوالى الغرامات على إكس وآبل وميتا وسط اتهامات
قرارات جديدة تتعلق بالرقائق تعيد فتح قنوات التصدير للصين بدعم من ترمب، بينما تحاول بكين خفض وارداتها لصالح الإنتاج المحلي، ورغم التوترات، يتوسع فائضها التجاري عالميًا، وتتراجع صادراتها لواشنطن.
قال مارتن جاكوبس رئيس قسم أبحاث أشباه الموصلات في JNK Research إن أبل تعتمد نهجًا حذرًا في الذكاء الاصطناعي، وإن خروج العقول الأساسية يضع الشركة أمام فجوة ابتكار تحتاج إلى معالجة عاجلة.
تشهد أبل موجة اضطرابات داخلية مع رحيل فرق قيادية وتراجع المعنويات، فيما تكشف التحولات عن صعوبة تطوير نماذج لغوية متقدمة. وتبرز مخاوف من اعتماد متزايد على تقنيات خارجية لتعويض فجوات داخلية متنامية.
الأسهم الآسيوية تتحرك على خطى وول ستريت، وتوقعات باحتمالية خفض الفائدة الفيدرالية. والرئيس الفرنسي في بكين لبحث ملف تايوان والتجارة. و"ميتا" تقتنص كبير مديري التصميم في "أبل"، مما يعزز طموحات الشركة.
تدخل سامسونج سوق الهواتف القابلة للطي، مستفيدة من مشاكل هواوي التي تواجه ضعفا بسبب العقوبات واستخدامها ونظام "هارموني". وتراهن على خبرتها بالتصنيع وسيطرتها التوزيعية لإعادة تشكيل السوق.
تتخلف أبل في سباق الذكاء الاصطناعي، بينما تتصدر شركات مثل جوجل ومايكروسوفت، ويشير هذا التباطؤ إلى الحاجة لإعادة تنظيم أولويات الشركة، وتطوير نظام التشغيل، لتمكين الأجهزة من تلبية توقعات المستخدمين.
سجلت الأسواق الأميركية جلسة متباينة بعد قراءة أرقام مؤشر أسعار المنتجين، مع ضعف نسبي في سوق العمل، ما يدعم احتمالات خفض معدلات الفائدة. الأسهم الكبرى تتباين، والسندات ترتفع مع تراجع العوائد