حوار مع.. زلماي خليل زاد | سفير أميركا الأسبق لدى أفغانستان والعراق
من العاصمة البريطانية لندن، يلتقي فيه عضوان الأحمري مع صانع سياسة أو صانع رأي ومعه يغوص في دهاليز قضية حيوية في ذلك الأسبوع، يعطي لها بعدها الآخر.
مقتطفات مهمة من الحلقة
حلقات الموسم 2024
يتهم الأفغان أفغانياً مثلهم بانه طبخ السم لهم ويرفض هو بجنسيته الأميركية أي علاقة له بذلك.. دخلت أميركا إلى أفغانستان ثم عينته سفيرا، وغزت العراق وأطاحت
مع اشتداد أزمات السياسة والاقتصاد تظهر قوة التحالفات أو هزالتها، عصفت بأوروبا أزمات مالية ليتدمر أعضاء في اليورو من تحملهم أعباء دلو أعضاء كسالى ومثقلون بالديون
مفاوضات واتفاقيات ومعاهدات تنتهي بنهاية الرئيس والضامن سواء أكان أميركيا أو إسرائيليا، وحل الدولتين شعار مكرر لا قيمة له في كل مباحثات دولية.. نقاط وتفاصيل
7 سنوات استغرقها الحوثي كي يقر بأن السعودية جارة يحتاجها، و7 سنوات استغرقتها أجهزة واشنطن ولندن لتكتشف أن أنصار الله جماعة مسلحة وميليشيا لا دولة
المستفيدون من السلام في المنطقة كثر مثل السعودية والفلسطينيون والمنطقة التي ستقبل إسرائيل جارة بلا نزاع لكن المتضررين لن يقبلوا بالحلول ولا الخطط، فما الحل؟.. في المدار نعرف التفاصيل
مع كل دورة حياة وتغير للطقس تظهر موجات التحذير من الاحتباس الحراري.. موجات الحرارة التي ضربت أوروبا الأعوام الماضية قابلها تحسن في دول عرفت بالحرارة صيفاً في الشرق الأوسط
أكثر من عامين على غزو روسيا لأوكرانيا دون قدرتها على الحسم.. وحين بدأت أحداث غزة تنفست روسيا الصعداء واستغلت انشغال الغرب بها
كان في العراق قيادة فأصبح فيه قيادات وكان له جيش واحد فتعددت جيوشه وفصائله وميليشياته.. هل ينجح العراق بإعادة جيشه إلى مكانته الطبيعية عربياً وعالمياً؟
أكثر من 100 يوم على أحداث غزة، البعض يردد أنها تنتصر والعالم يرى أن القطاع يُباد.. يرفض الفلسطينيون إلقاء اللائمة عليهم من الخارج لكن لا مانع لديهم من اتهام بعضهم البعض بتعطيل المفاوضات والفساد والمتاجرة بالقضية.. ما هو مصير غزة؟
أزمات متتالية بدأتها "جائحة كورونا" ثم "الحرب الروسية الأوكرانية" لتشكّل أزمة في اقتصاد العالم
حين بدأت أحداث غزة انسحبت إيران من مشهد المقاومة وتخلى فيلق القدس عن القدس، في الوقت الذي قرر أضعف الأطراف مالاً وسلاحاً وهو الحوثي مهاجمة السفن في البحر الأحمر