نتنياهو في الولايات المتحدة.. لقاءات وخطابات و"تصفيق" حار
![https://nowcdn.asharq.com/200x0/254080221720113248.png](https://nowcdn.asharq.com/200x0/254080221720113248.png)
في الطريق إلى البيت الأبيض يحتدم السباق، بين رئيس شهدت فترته أزمات عدة لاقت ردوده عليها تباينا في الآراء وردود الأفعال ورئيس سابق شهدت نهاية فترة ما اعتُبر أسوأ حدث في التاريخ الأميركي منذ الحرب الباردة.. في "سباق القمة" نتابع على مدار ٦ أشهر تفاصيل ذلك السباق ومآلاته ليس على الولايات المتحدة وحسب وإنما على العالم أيضا
مقتطفات مهمة من الحلقة
حلقات الموسم 2024
![نتنياهو في الولايات المتحدة.. لقاءات وخطابات و"تصفيق" حار](https://nowcdn.asharq.com/308x172/16718486831721986249.jpg)
آن الأوان لإنهاء البيت الأبيض.. يقولها البيت الأبيض، يقولها على هامش لقاء بايدن ونتنياهو، وقبل لقاء هاريس ونتنياهو، وبعد خطاب مليئ بالتصفيق والترحيب لرئيس الوزراء الإسرائيلي في الكونجرس.
![نتنياهو في واشنطن.. زيارة حشد الدعم وتجاوز الخلافات](https://nowcdn.asharq.com/308x172/15102824781721854202.jpg)
خطاب استعراضي لنتنياهو داخل الكونجرس، وسط ترحيب حار من حضور غابت عنه هاريس وعشرات النواب والشيوخ الديمقراطيين، احتجاجاً على سياسة نتنياهو في غزة، وخارج الكونجرس كان هناك مظاهرات داعمة لغزة
![حرارة السباق تتصاعد.. هاريس تهاجم "ترمب" وتعلن التحدي](https://nowcdn.asharq.com/308x172/21174872471721845840.jpg)
من ميلووكي في ولاية ويسكنسون، التي احتضنت المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري الأسبوع الماضي، بدأت كامالا هاريس حملتها الرئاسية، بخطاب حماسي هاجمت فيه منافسها دونالد ترمب، وأعلنت التحدي
![طريق "هاريس" إلى البيت الأبيض.. تحديات وأسئلة](https://nowcdn.asharq.com/308x172/5111580451721684362.jpg)
سباق القمة ينطلق، لكن من دون "بايدن"، فالرئيس الديمقراطي أفسخ الطريق لنائبته كامالا هاريس، التي تسابق الزمن وتجمع ما يكفي من مندوبين ديمقراطيين حتى تضمن ترشحها رسمياً لخوض انتخابات الرئاسة
![سباق البيت الأبيض.. ترمب يتصدر المشهد وبايدن في "موقف حرج"](https://nowcdn.asharq.com/308x172/10118376021721391163.jpg)
ساعات ويختتم المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري، الذي اختار ترشيح ترمب رئيسا لخوض انتخابات نوفمبر، ساعات وربما أيام قد يسدل فيها الستار على سباق بايدن الانتخابي، فحلفاء الأمس لم يعودوا كذلك.
![ترمب يختار نائبه.. و"فانس" يدعو للتخلص من بايدن](https://nowcdn.asharq.com/308x172/759724781721249162.jpg)
في سباق القمة.. نلقي الضوء على اختيار الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب، السيناتور جي.دي فانس مرشحاً لمنصب نائب الرئيس، وذلك في حال فوزه في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر.
![هل يحسم ترمب سباق الرئاسة الأميركية قبل موعده بـ4 أشهر؟](https://nowcdn.asharq.com/308x172/21041039171721252083.jpg)
الرسالة الأهم والأبرز من مؤتمر الحزب الجمهوري أن ترمب هو المرشح الرسمي للحزب لمنصب الرئيس، وأن نائبه هو السناتور جي دي فانس، وأن محاولة الاغتيال زادت فرص ترمب للفوز بالرئاسة
![ترامب يظهر بقبضة مضمومة بجانب نائبه.. وحزبه يقدم حلولاً للتضخم](https://nowcdn.asharq.com/308x172/13132164911721253846.jpg)
ظهر بالأمس دونالد ترمب للمرة الأولى أمام أنصاره بعد نجاته من محاولة الاغتيال رافعًا قبضته كمناضل وفوق أذنه المصابة ضمادة وبجانبه نائبه الذي اختاره جي دي فانس.
![الجمهوريون يختارون مرشحهم للانتخابات الرئاسية الأميركية](https://nowcdn.asharq.com/308x172/16873819781721080111.jpg)
محطة مهمة في سباق الانتخابات الأميركية تنطلق اليوم في مدينة ميلووكي في ولاية ويسكنسون، يجتمع هناك المندوبون الحزبيون لاختيار مرشحهم لخوض الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر المقبل.
![بايدن يسدل الستار على قمة الناتو.. ومخاوف بشأن قدرته على الفوز بالرئاسة](https://nowcdn.asharq.com/308x172/10075450791720777565.jpg)
بايدن يسدل الستار على قمة الناتو بعد تعهدات بدعم أوكرانيا وسط مخاوف بشأن قدرته على الفوز بالرئاسة. وأعضاء في حملته الانتخابية يقولون إن فرصة فوزه على ترمب صفر، ويميلون لترشيح كامالا هاريس.
![الناتو يتحدى بوتين ويرسل طائرات مقاتلة لأوكرانيا.. وتزايد الخلافات بين واشنطن وتل أبيب](https://nowcdn.asharq.com/308x172/6591503381720645983.jpg)
ناتو يتحدى بوتين من واشنطن ويرسل طائرات مقاتلة إلى أوكرانيا، وبايدن يشدد على ضرورة تعزيز الإنتاج العسكري على أراضي الحلف الأطلسي، وأصوات الديمقراطيين التي تنادي بانسحاب بايدن من سباق الانتخابات الرئاسية تتزايد
![البحر الأحمر.. هل تُنهي الانتخابات الأميركية تهديد الحوثيين؟](https://nowcdn.asharq.com/308x172/9229133611720617027.jpg)
يرى المحللون أنه لا يوجد فرق كبير بين إدارة بايدن وترمب في التعامل مع تهديدات البحر الأحمر، حيث تخلت السياسة الخارجية الأميركية عن الدبلوماسية لصالح الهجمات والعقوبات.