
سفاح صنعاء
كان يبتسم بهدوء وهو يسلم الطالبات جماجم للدراسة.. ولم يعرف أحد أن محمد آدم عمر، فني التشريح في جامعة صنعاء، كان يخبئ وراء أبواب المشرحة قصة رعب حقيقية. طالبات اختفين واحدة تلو الأخرى، حتى قاد اختفاء زينب المحققين إلى اكتشاف فصول مروعة داخل المشرحة. كيف استغل موقعه؟ ولماذا لم يوقفه أحد لسنوات؟ أسرار تكشف لأول مرة.