
سيد الدمى
بلا سلاح، بلا سجن، وبلا قيود مادية.. احتجز عقول ضحاياه لسنوات. روبيرت هندي، محتال بريطاني خدع طلابا وأطباء، زرع الخوف، وادعى أنه عميل سري، ليقودهم إلى العزلة والطاعة العمياء. من التلاعب النفسي إلى اختبارات الولاء، ومن السجن إلى العودة بمزرعة كلاب في فرنسا.. ويبقى السؤال كيف يحاسب من يختطف العقول؟.