برنامج يستعرض قصص نجاح الشباب العرب من أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة
أسس د. عماد علال وفريقه شركة "نملة" لتطوير حلول الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على تقليل تكاليف النقل وحماية الخصوصية. رغم التحديات، جذبوا استثمارات تفوق مليون يورو وبنوا فريقًا من 30 مختصا.
نجح الملحن الكردي، هلكوت زاهر، في تحقيق إنجازات موسيقية بارزة، حيث قدم أكثر من 2500 عمل فني وحصد جوائز عدة، فيما يقول إن الإصرار والصبر هما مفتاح النجاح في عالم الموسيقى.
بدأ هلال لوتاه رحلته في ريادة الأعمال بشغف لحل المشكلات المالية الشخصية، ليقود شركته "لون" نحو التحول إلى منصة متخصصة في التكنولوجيا المالية، تدعم المؤسسات المالية بتحليلات مبتكرة.
اتجه تميم الغنام من الطب إلى ريادة الأعمال، مؤسسًا شركات ناجحة في قطاع التجزئة. يؤمن بأن المخاطرة المدروسة والتطوير المستمر أساس النجاح، ما قاده لبناء "براندات" رائدة في السوق الخليجي.
نجح نبيل جباري في بناء مجموعة شركات رائدة بالمغرب رغم التحديات، حيث استطاع تحويل رؤيته الثقافية إلى واقع اقتصادي مزدهر، مشيرًا إلى أن المخاطرة والالتزام عنصران أساسيان لتحقيق النجاح.
"آرو" بدأت كشركة عائلية بفريق متكامل بين الأخوة، تجاوزت تحديات كثيرة لتصبح مجموعة شركات متخصصة في المحتوى والتسويق. نجاحها يعتمد على الابتكار والشراكات مع شركات محلية كبرى مثل أرامكو.
في 2017، أسس أحمد جليل عبد الله شركة "AJA" المتخصصة في تصميم وتصنيع العربات المتنقلة بعد تحويل سيارته لمطعم متنقل. ورغم التحديات في البداية، نجح في دخول السوق العراقي عبر اتحاد يضم أكثر من 7 آلاف عضو، ويخطط للتوسع قريبًا في ثلاث محافظات.
قصة استثنائية عن شاب قرر مواجهة المجهول بشجاعة. حوّل حلمًا إلى حقيقة، متحديًا التقاليد في مجال الاستثمار. بشغف لا يعرف الحدود، صنع مشروعًا مزج بين الإبداع والابتكار، ليحقق نجاحًا فاق التوقعات. كان المال مجرد تفصيل في قصة تقودها الأحلام والجرأة.