تقارير تستعرض أهم الأرقام والإحصاءات والأحداث العربية والعالمية
الاتحاد الأوروبي يخطط لإنشاء صندوق دفاع وزيادة الإنفاق العسكري بـ800 مليار يورو، وسط تباين بين الدول الأعضاء بشأن التمويل والتفويض ومخاوف من ارتفاع الديون.
أعلن ترمب أن محادثات بلاده مع إيران تسير بشكل جيد، وسط أجواء هادئة وإيجابية في الجولة الأولى التي مهّدت للجولة الثانية. إيران ترفض التفاوض على برنامجها الدفاعي والصاروخي، فيما تقترح صفقة مؤقتة
في 26 أبريل 1986، انفجر مفاعل تشرنوبيل في أوكرانيا بسبب عطل في دائرة التبريد، مما تسبب في تسرب إشعاعي يعادل 500 قنبلة هيروشيما. أسفر الحادث عن وفاة 31 شخصا، وإصابة الآلاف، وتدمير قرى بالكامل
الحرب في السودان تسببت في نزوح أكثر من 10 ملايين، ويعاني نصف السكان من انعدام غذائي حاد. تعطّل 250 مستشفى ويحتاج 30 مليون شخص للمساعدات وسط نقص كبير في التمويل.
في السابع عشر من أكتوبر 2023، تعرض مستشفى المعمداني لواحدة من أكثر الهجمات دموية، مما أسفر عن مقتل المئات من الفلسطينيين. ورغم الصعوبات، لا يزال المستشفى يعمل تحت ضغط الحصار والقصف، متحديا الواقع.
ربطت دراسة طبية حديثة بين بعض المواد المضافة في الأغذية المصنعة وخطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني. وشملت الدراسة آلاف المشاركين، وبيّنت أن خلط أنواع محددة من الإضافات قد يؤثر على ميكروبيوم الأمعاء.
يتدهور النظام الصحي في الخرطوم مع عودة آلاف النازحين عقب انسحاب قوات الدعم السريع. مستشفى أم درمان يعاني نقصًا كبيرًا في الأسرة والمستلزمات، وسط تحذيرات من الصليب الأحمر بانهيار تام وتفشي الكوليرا.
أحدث قرار ترمب بتعليق الرسوم الجمركية تقلبات واسعة في الأسواق، حيث ارتفعت أسهم "يونايتد" و"دلتا" وشركات التقنية مثل "تسلا" و"إنفيديا". بينما تكبّدت الصين خسائر بعد استبعادها من القرار.
بتعيين نائب له، يخطو الرئيس عباس نحو محاولة الحفاظ على تماسك النظام السياسي الفلسطيني، لكنّ غياب الانتخابات والانقسام المتواصل يجعلان من هذه الخطوة أقرب إلى المسكن منها إلى العلاج.
تستمر الحرب الإسرائيلية على غزة وسط قصف يحرم السكان من المساعدات الأساسية. توقفت المخابز والمطابخ، وقُصفت مصادر الغذاء والمياه، ومُنع دخول الأدوية. يعاني 91% من السكان من انعدام الأمن الغذائي.
حقّق تكتل "الميركوسور" نجاحًا في تعزيز التجارة الحرة والتكامل بين دول أميركا اللاتينية: البرازيل، الأرجنتين، باراجواي، وأوروجواي، وانضمت له لاحقًا دول أخرى. ورغم النمو في التعاون وحركة التجارة.
مدينة الفاشر، قلب شمال دارفور، تختزل مأساة إنسانية مستمرة، حيث يعيش أكثر من مليون ونصف نسمة، بينهم مئات الآلاف من النازحين، وسط فرص اقتصادية غير مستغلة.