الأسهم الآسيوية تتجاهل وول ستريت.. وبنك كوريا يخفض أسعار الفائدة

مقدمة ضعيفة بالنسة لآسيا في ظل تراجع الأسهم الأميركية عن مستويات قياسية حيث يعتزم المتداولون التوقف مؤقتا قبيل إعلان بيانات أرباح رئيسية بما في ذلك تسلا وبوينغ. والأسهم الهندية تتجه لبدء التداول اليوم بعلامات سعر ضخمة تاركة مستثمري التجزئة على الهامش

الأسهم الآسيوية تستعد لتسجيل مكاسب لبدء أسبوع حافل بأكبر عدد من عمليات إدراج الشركات في المنطقة خلال أكثر من عامين. وفي الصين، يترقب الاقتصاديون اليوم قرارات الفائدة على القروض. ومن ناحية أخرى، عمال بوينغ المضربون يصوتون على اتفاق للأجور

تتأثر سندات الخزانة الأميركية سلبا مع ارتفاع مبيعات التجزئة، ما دفع المتداولين لتقليص توقعاتهم بشأن خفض أسعار الفائدة. وفي الوقت نفسه، سجل النفط ارتفاعا بعد اغتيال زعيم حماس، بينما انخفض مؤشر الأسهم الصينية قبيل صدور بيانات تظهر ضعف النمو الاقتصادي.

تسير الأسهم الآسيوية نحو مكاسب ملحوظة، بفضل توقف الاستثمارات في التكنولوجيا والارتفاع في وول ستريت. وفي الصين، تنتظر الأسواق بيانا بشأن الإسكان، بينما تراقب الأعين أرباح "تي أس أم سي" لفهم الطلب على الشرائح المرتبطة بالذكاء الاصطناعي.

الأسهم الآسيوية تتجه لمتابعة عمليات البيع في أميركا، حيث أن المخاوف بشأن التوقعات حول الرقائق أضرت بالصناعة التي كانت تمنح القوة لمسار السوق الصاعدة، كما تسجل بنوك وول ستريت مكاسب خلال تداول مفاجئ من جراء الأسواق المتقلبة.

تسجل الأسهم الآسيوية مكاسب جديدة بعد قفزات أرباح وول ستريت، ما يعكس تفاؤل المستثمرين. وفي الصين، جاءت البيانات الاقتصادية مخيبة. وعلى جانب آخر، اكتتاب مترو طوكيو يحقق 2.3 مليار دولار، ما يشير إلى الطلب القوي في أكبر إدراج ياباني منذ ست سنوات.

افتتحت الأسواق الآسيوية بحذر في ظل تصريحات وزير المالية الصيني، الذي أكد ضرورة تعزيز الاستثمارات لمواجهة الانكماش. وفي الولايات المتحدة، سجل "جي بي مورغان" زيادة مفجئة في صافي الدخل، بينما تفوقت أرباح "ويلز فارغو" على التوقعات بفضل ارتفاع الرسوم الاستثمارية.

الأسهم الآسيوية تتجاهل تراجعات وول ستريت، مع صدور بيانات تضخم أقوى من المتوقع وتباطؤ سوق العمل في أميركا، ما يثير نقاشا حول توقف الاحتياطي الفيدرالي. في الوقت نفسه، بنك كوريا يخفض أسعار الفائدة لأول مرة منذ أربع سنوات بسبب تراجع التضخم.

الأسهم الآسيوية تستعد لتحقيق ارتفاعات بعد المستوى القياسي في وول ستريت، بينما ينتظر المستثمرون بيانات التضخم في الولايات المتحدة. "سيفن آند أي" تصدر بيانات أرباحها وسط أنباء عن إعادة هيكلة محتملة لمواجهة عرض استحواذ من "كوتش تار" الكندية.

تظهر الأسواق الآسيوية استعدادا إيجابيا مع انتعاش أسهم التكنولوجيا في وول ستريت، بينما ترتفع سندات الخزانة بانتظار تصريحات الفيدرالي. في الصين، الأسهم تأمل في التعافي، لكن المخاوف بشأن تحفيز الحكومة تظل قائمة، ما يزيد من حدة التوترات.

الأسهم الآسيوية تتجه إلى الافتتاح على تراجعات، عقب تسجيل تراجعات في "وول ستريت" إثر عمليات بيع لأسهم قطاع التكنولوجيا والتوترات الجيوسياسية، والرهانات على خفض بمقدار أقل لسعر الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي

تفتح الأسهم الآسيوية على ارتفاع، بقيادة اليابان، بعد بيانات وظائف أميركية إيجابية. وفي الوقت نفسه، المسؤولون الصينيون يخططون لإصلاحات اقتصادية جديدة لتعزيز الثقة في الأسواق.