
مسجد الدويد
ثقافة
عروس الشمال، هكذا تعرف مدينة عرعر، التي تتألق بنهضتها العمرانية. وعلى بعد 150 كم، تقع قرية الدويد، التي تحتضن مسجدها التاريخي، الذي استعاد أصالته ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية. وتكتسب الدويد مكانتها من كونها سوقا كان يجمع تجار نجد والعراق منذ أكثر من 80 عاما، ما يجعل المسجد شاهدا على هذا الإرث