
أطفال سودر
في ليلة عيد الميلاد عام 1945،تستيقظ جيني سودر على رائحة دخان… لحظات ويشتعل منزل العائلة، ويختفي خمسة من أطفالها دون أثر. لا عظام، ولا رماد، فقط أسئلة محيّرة. بين رسائل غامضة وشهادات مشوشة، تتوالى النظريات: اختطاف؟ تستر؟ أم شيء أبعد من ذلك؟ لغز أطفال سودر لا يزال مفتوحا بعد عقود من الحريق.