
لعنة أميتيفيل
في أميتيفيل عام 1975، انتقلت عائلة لاتز إلى منزل بدا عاديا، لكن الليلة الأولى كشفت عن رعب مقيم: قرع أبواب، برودة غامضة، وهمسات مجهولة. تغير الأب جورج بشكل مقلق، وتفاقمت الظواهر حتى بدا أن البيت يلتهم من يسكنه. اليوم، تعود القضية إلى الواجهة مع شهادات جديدة تطرح السؤال: هل الشر في المنزل… أم في ساكنيه؟.