
أسرار دياتلوف
في شتاء 1959، وسط جبال سيبيريا، عثر على تسع جثث مشوهة متناثرة قرب خيمة ممزقة من الداخل، وآثار أقدام غامضة تنتهي في الثلج. الإصابات الغريبة، بينها حروق وإشعاعات، فتحت الباب أمام نظريات متضاربة: من وحش أسطوري إلى تجارب نووية سرية وتستر حكومي. حادثة دياتلوف تحولت إلى لغز يقاوم التفسير، ويعيد إحياء رعب الحرب الباردة.