
فيوليت نوزيير.. لغز باريس الدامي
شهدت باريس حدثا أثار الرعب في قلوب سكانها في عام 1933، حيث انكشفت جريمة قتل مروعة على يد فيوليت نوزيير، الفتاة الباريسية البالغة من العمر ثمانية عشر عاما، التي أدانها المجتمع كـ"الوحش ذي التنورة". اتهمت بتسميم والدها، في رحلة تاريخية مليئة بالغموض والتحديات الأخلاقية التي استفزت الرأي العام.