

ميا فارو
عام 1968، اكتشف الجمهور وجه ميا فارو النقي في فيلم طفل روزماري، أول دور سينمائي رئيس لها، وفي مخيلة المتفرجين أصبحت الشخصية الرمزية للشابة البريئة التي تنحدر نحو الجنون.. ازدواجية ألهمت جميع المخرجين الذين عملوا معها لاحقا، وخلف هذه المناطق الظليلة ينكشف مسار درب مضطرب