

آثار الدم
القطع الأثرية المسروقة من الشرق الأوسط تغزو الأسواق الفنية العالمية، مدفوعة بشبكات تهريب منظمة. في مواجهة هذا التحدي، تتعاون الشرطة وعلماء الآثار في تحقيق دولي واسع، بهدف تتبع هذه الآثار الثمينة، تفكيك الشبكات الإجرامية، واستعادة الكنوز التاريخية المسلوبة إلى موطنها الأصلي.