

استعادة
إنها محاولة لإعادة صوت الحياة اليومية للصور الفوتوغرافية التاريخية الثابتة، وضخ حياه في جسدها الساكن المؤرشف، كتجربة سينمائية لجعلها تستعيد ذاكرتها وذاكرتنا معها كمحاولة لإعادة العلاقة مع المكان والزمان والحدث، من خلال رحلة عبر مدينة يافا التاريخية التي ولد وعاش فيها أبي قبل أن يجبر على الهجرة في عام ١٩٤٨.