تظل العملات المشفرة أصولا عالية المخاطر، بحسب مانويل فيليجاس، الذي أوضح أن تحركات بتكوين تتأثر بالسياسات النقدية والتوترات التجارية. ويرى أن انتهاء التسييل الكمي في أميركا قد يدعم الأصول الخطرة.
قال جاشوا سول إن استقرار الذهب مؤقت بعد مكاسب كبيرة، متوقعًا أن تدفع الضبابية الاقتصادية والطلب القوي الأسعار إلى ما بين 4,300 و4,500 دولار للأونصة العام المقبل.
باراج ثاتي، وصف موجة التراجع في الأسواق بالضوضاء قصيرة الأمد مشيرا إلى أنها نتجت عن حماس زائد في بعض الأسهم بعد صدور أرباحها. أكد ثاتي أن المستثمرين يجب أن يركزوا على الأساسيات وموسم الأرباح "الرائع".
د. دانيال جروس يرى أن ملف تايوان سيبقى تحدياً لواشنطن، رغم محاولات الصين لفرض "خطوط حمراء". جروس أكد صعوبة تجنب الحديث عن تايوان في أميركا، حتى لو امتنع ترمب.
مايكل براون، يوضح سبب ارتفاع سيولة Berkshire Hathaway التاريخية حيث إن بافيت لا يرى السوق حالياً مناسباً للاستحواذ، ويرغب في ترك الحرية للرئيس التنفيذي القادم لاتخاذ القرارات دون ضغوط. من جهة أخرى
أرامكو تُحقق "إنجازاً ممتازاً" رغم تراجع أسعار النفط. أكد د. فهد بن جمعة، عضو لجنة الاقتصاد والطاقة بمجلس الشورى السعودي سابقاً، أن الأداء متميز في ظل وصول متوسط سعر النفط إلى 70 دولارا بالربع الثالث
لا تزال الأسواق الأميركية مدعومة بقطاع التكنولوجيا الذي يقود المؤشرات نحو مزيد من الزخم، رغم تحذيرات البنوك الاستثمارية من تصحيح محتمل، فالضبابية السياسية والتردد النقدي لا يمنعان استمرار التفاؤل.
يشهد القطاع غير النفطي في المملكة السعودية نموا قويا يعكس زخما اقتصاديا إيجابيا في قفزة ملحوظة من سبتمبر إلى أكتوبر مدعوما بارتفاع الطلب والتوظيف، لكنه يصاحبه ضغط تضخمي محتمل مع تزايد تكاليف الإنتاج.