بينما تحذر الأمم المتحدة من مجاعة وشيكة في غزة، تواصل حماس دراسة مقترح التهدئة الأميركي، في وقت ردت فيه إيران على تشكيك النمسا بسلمية برنامجها النووي بوصفه ادعاء كاذبا.
تتصاعد التحديات أمام مقترح التهدئة في غزة، في ظل تعقيدات حماس وموافقة إسرائيل، بينما تؤكد واشنطن في مجلس الأمن أن الصفقة الحالية مع موسكو بشأن أوكرانيا هي الأفضل.
تتصاعد مطالب الإخلاء الإسرائيلية مع تفاقم الجوع في غزة، بينما تتكشف تعقيدات موقف حماس من المقترح الأميركي. في المقابل، موسكو تحذر وواشنطن تلوح بوساطة بين روسيا وأوكرانيا.
في حين أعلنت إسرائيل موافقتها على مقترح ويتكوف، قالت حماس إنها ما تزال تدرس المبادرة رغم أنها لا تلبي مطالبها، مما يُبقي فرص التهدئة معلّقة. وتقارير تكشف أن إيران تواصل برنامجها لتطوير الأسلحة النووية
إيران تعتبر رفع العقوبات شرطًا أساسيًا للاتفاق، وإسرائيل توسّع الاستيطان في الضفة الغربية والأغوار. أما سوريا فتتحرك اقتصاديًا بتوقيع اتفاقات طاقة كبرى مع شركات أجنبية بحضور مبعوث الرئيس الأميركي.
أميركا تعلن موافقة إسرائيل على مقترح "ويتكوف" لوقف النار في غزة، فيما لا تزال "حماس" تدرسه. ووزير الخارجية يشكك في إمكانية التوصل إلى اتفاق مع واشنطن. واتفاقيات مليارية بين سوريا وشركات أجنبية.
رفرف العلم الأميركي في دمشق مع زيارة مبعوث ترمب، الذي أعلن عن شطب محتمل لسوريا من قائمة الإرهاب، ووقّعت مذكرة تفاهم لتعزيز الطاقة، وسط تحذيرات تركية من مماطلة "قسد".
قبيل رد حماس على مقترح الهدنة، وافق نتنياهو على مبادرة ويتكوف، بينما اقترح الأخير من دمشق اتفاق "عدم عداء" مع سوريا. وفي تصعيد مع الصين، علّقت واشنطن تأشيرات الطلاب الصينيين.
