قلصت مؤشرات البورصة المصرية مكاسبها بنهاية الجلسة وسط ضغوط بيعية، بينما حافظ المؤشر الثلاثيني على مستوى 31 ألف نقطة. وأوبك تخفض توقعات نمو الطلب على الخام لأول مرة منذ 4 أشهر.
في ظل الضبابية، لا يُوصى بتحركات استثمارية كبيرة حاليًا. الأفضل هو توزيع استثماري حذر بنسبة لا تتجاوز 20٪ من المحفظة في الأسهم، فيما يقدم الذهب والأصول الرقمية ملاذا آمنا
أسامة رزفي، محلل اقتصاد وطاقة في Primary Vision Network، يشير إلى أن المعروض الكبير من النفط سيؤثر على الأسعار رغم تحسن الطلب. يتوقع أن تسجل أوبك تعديلات في توقعات الطلب بسبب انخفاضه
الأسهم السعودية شهدت استقرارا رغم ضغوط النفط والتوزيعات، في الوقت الذي شهدت فيه الأسواق العالمية انتعاشا مدعوما بتعافي أسهم قطاع التكنولوجيا بعد الإعفاء المؤقت من رسوم الإلكترونيات.
بينما يواصل المستثمرون ترقب القرارات النقدية، بدأت مؤشرات البورصة المصرية تعاملاتها على نغمة إيجابية، مدفوعة بتحركات نشطة من المستثمرين الأفراد. على صعيد آخر، يواصل مؤشر تاسي الصعود للجلسة الثانية.
في ظل تقلبات الأسواق العالمية وترقب قرارات البنوك المركزية، شهدت البورصة المصرية بداية إيجابية هذا الأسبوع، مع تحركات ملحوظة للمستثمرين الأفراد، وسط حالة من الترقب تسود أوساط المؤسسات.
وسط انتعاش الأسواق العالمية وتقليص أسعار النفط للخسائر، "تاسي" يستعيد مستويات 11600 نقطة ويتلقى الدعم من أسهم القطاع المصرفي. والتذبذب يسيطر على أداء الأسواق الخليجة
بين الاستثمارات المتبادلة بين مصر والسعودية، يعج السوق المصري بفرص استثمارية واعدة في مجالات متنوعة، لا سيما في قطاع السياحة والترفيه. مع الاهتمام المتزايد بتطوير مشاريع فندقية وعلاجية.