البورصة المصرية تترقب خفض الفائدة مع تحسن المؤشرات الاقتصادية وأرباح الشركات، وراندا حامد توضح أن العوامل الداعمة قد تفتح الطريق أمام مستويات 37 ألف نقطة وربما 40 ألف مع الطروحات المنتظرة.
مشتريات الأجانب والأسهم الكبرى تقودان مكاسب البورصة المصرية في جلسة الأربعاء. واستقرار العقود الآجلة للمؤشرات الأميركية مع ترقب الأسواق لنتائج أعمال إنفيديا عقب إغلاق جلسة اليوم
رسوم ترمب المضاعفة على الهند بسبب النفط الروسي تضغط على أسواق الطاقة. ضعف الطلب في الصين يزيد الضبابية، فيما تعزز هجمات المصافي الروسية صادرات الخام وتحد من إنتاج الوقود.
الأسواق العالمية تركز على بيانات التضخم وسوق العمل لتحديد مستقبل الفائدة، وسط تجاهل نسبي لضغوط ترمب على الفيدرالي، بحسب سارة الياسري محللة الأسواق المالية في CFI.
الأسهم القيادية تضغط على مؤشر البورصة المصرية الرئيسي وتدفعه لأدنى مستوى في 3 أسابيع. وفي الأسواق الأوروبية، موجة بيع على الأصول الفرنسية وسط تفاقم حالة عدم اليقين السياسية في البلاد.
وكالة موديز تستعد لرفع حصتها في شركة ميريس إلى 75%، في خطوة استراتيجية تعكس رغبتها في التوسع بمصر ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لتعزيز حضورها الإقليمي، ودعم سوق أدوات الدين
الهند تعزز اعتمادها على النفط الروسي رغم الرسوم الأميركية، وسط حوافز سعرية إضافية بخفض السقف الأوروبي، فيما تحذر كبيرة محللي الأسواق في Vortexa، من وفرة معروض تضغط أسعار الطاقة.
البورصة المصرية تشهد تباينًا مع مكاسب محدودة للأسهم الصغيرة والمتوسطة، بينما أسعار النفط تواصل ارتفاعها مع إعادة تقييم الأسواق لحجم المعروض وترقب للتوازن بين العرض والطلب.