محمد عبد الحكيم يوضح أن تراجع أسهم العقارات بالبورصة المصرية تصحيح طبيعي عقب إعادة هيكلة المؤشرات، مشيرًا إلى أن ارتفاع الجنيه أمام الدولار مؤقت وسط عجوزات مزمنة، مع توقعات بسياسة نقدية توسعية
أسعار النفط تراجعت بفعل المخاوف الاقتصادية رغم هبوط المخزونات الأميركية، فيما أوضح ديفيد فايف أن المشتريات الصينية والمخاطر الجيوسياسية تحدد قاع برنت قرب 65 دولارا للبرميل.
ارتفعت السوق السعودية مع خفض الفائدة الأميركية، وسط توقعات بأثر تدريجي حتى 2026. أشار عاصم منصور إلى تراجع هوامش البنوك واحتمال خفض التوزيعات، مقابل زيادة الطلب العقاري وتحفيز السيولة.
قالت فيوليتا تودوروفا، محللة أولى للأبحاث في Leverage Shares، إن الفيدرالي أبقى الباب مفتوحًا أمام خفضين إضافيين هذا العام، مع تركيز أكبر على تراجع سوق العمل، حتى مع بقاء التضخم فوق المستهدف.
قالت كارلا سليم، الخبيرة الاقتصادية في Standard Chartered MENA، إن خفض الفائدة الأميركية يدعم نموًا أوسع في الخليج، خاصة في القطاع غير النفطي، لكنه يتأثر أيضًا بتقلبات النفط ورغبة المستثمرين الأجانب.
محمد علي ياسين، يرى أن خفض الفيدرالي الأميركي الفائدة بـ25 نقطة أساس يعكس ضغوطًا سياسية وسوق عمل ضعيف، متوقعًا خفضين إضافيين هذا العام. يؤكد أن أثر القرار محدود حاليًا على أرباح البنوك الخليجية.
أوضح محمد السلايمة، مدير وحدة التداول بالأسواق العالمية في كابيتال للاستثمارات، أن الذهب دخل اجتماع الفيدرالي وسط توقعات ثلاث خفضات، لكن وصف باول للتحرك بأنه "إدارة مخاطر" أضعف الحماسة.
من المتوقع أن تزيد إصدارات البنوك السعودية لسندات الشريحة الثانية مع انخفاض الفائدة وتراجع تكلفة الكوبون مقارنة بالشريحة الأولى، ما يدعم كفاءة رأس المال ويقلل أثر التمويل على الأرباح.