مؤشرات البورصة المصرية تشهد تباينا، و"سوديك" تسجل ارتفاعا في صافي أرباحها بنحو 84% في العام الماضي. وفي السوق السعودية، "تاسي" يرتفع بدعم من قطاع البنوك، ويتجه لاختبار مستوى 12500 نقطة
رانيا يعقوب: الضغوط على المؤشر قرب 30 ألف نقطة ناتجة عن غياب دور المؤسسات والصناديق، مع تراجع السيولة للأسهم الصغيرة والمتوسطة. الترقب لخفض الفائدة يؤثر على السوق بشكل ملحوظ.
تعاملات هادئة تسيطر على "تاسي"، وسط ترقب لسياسة ترمب الاقتصادية، و"معادن" تجمع 1.25 مليار دولار من طرح صكوك مقومة بالدولار. وفي مصر، قطاع الموارد الأساسية يوسع مكاسب المؤشر الثلاثيني فوق 30 ألف نقطة.
جاء قرار بنك إنجلترا مفاجئا للأسواق، حيث صوت عضوان في لجنة السياسة النقدية لصالح خفض الفائدة بـ50 نقطة أساس، ما يعكس تزايد التوجه نحو التيسير النقدي، مما ضغط على الجنيه الإسترليني مقابل الدولار.
مؤشرات البورصة المصرية تختتم جلسات الأسبوع على مكاسب جماعية مدعومة بعمليات الشراء من قبل المؤسسات، والمؤشر الثلاثيني يستعيد مستويات الـ30 ألف نقطة. وبنك إنجلترا يخفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
أنهت البورصة المصرية تداولاتها بمكاسب طفيفة بفضل أداء الأسهم المتوسطة، وسط تأثير تقلبات الحرب التجارية. في المقابل، سجل الذهب مستويات تاريخية جديدة مدعوماً بالطلب المتزايد كملاذ آمن.
شهد تاسي تذبذبا بعد تراجعه الطفيف تحت ضغط أرامكو "-0.2%"، قبل أن يرتد إلى 10,447 نقطة، بينما ارتفع قطاع البنوك 0.2%. في بورصة مصر، واصل المؤشر الثلاثيني التراجع تحت ضغوط بيعية على الأسهم القيادية.
محمد فايد، الرئيس التنفيذي لبنك أبو ظبي الأول - مصر، يعلن عن نمو أرباح البنك بنسبة 153% في 2024، بدعم من زيادة العملاء وتنويع المنتجات. البنك يركز على زيادة الأحجام لتعويض انخفاض العوائد.