البورصة المصرية ترتد بعد تراجعات حادة بفعل التوترات، مع دعم من مشتريات الأفراد والعرب والأجانب. محمد حسن أوضح أن القطاع البنكي ساعد على التماسك، فيما قد يمنح خفض الفائدة المنتظر دفعة جديدة للسوق.
تعاملات الأفراد تدعم مؤشرات البورصة المصرية عقب الموجة البيعية في جلسة يوم أمس. والأسواق تترقب اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأميركي اليوم، والإشارات الجديدة بشأن مسار الفائدة.
تسير الأسواق بحذر مع ترقب قرار الفيدرالي وما قد يكشفه جيروم باول في كلمته. النقاش يدور حول ما إذا كان الخفض سيقتصر على ربع نقطة أساس أم يمهد لسلسلة أوسع، وسط تساؤلات عن انعكاساته على الذهب والدولار.
موجة بيعية من الأفراد تضغط على مؤشرات البورصة المصرية في تداولات اليوم، وقطاعات السياحة والعقارات والموارد الأساسية الأبرز في الخسائر. والذهب يرتفع إلى مستويات قياسية جديدة مع ترقب قرار الفيدرالي غدا
رغم قوة أسهم التكنولوجيا ودعمها لمكاسب مؤشر ناسداك، من المتوقع أن يكون تأثير خفض الفائدة محدودا بسبب الضغوط التضخمية ونهج الفيدرالي المتشدد. مما قد يدفع المؤشر للاتجاه التصحيحي على المدى القصير.
قال وزير الموارد المائية هاني سويلم أن مصر تستهدف إعادة تدوير 5 مليارات متر مكعب إضافية من مياه الري بحلول عام 2027 عبر ثلاث محطات معالجة، لترتفع إعادة الاستخدام من 21 إلى 26 مليار متر مكعب.
العقوبات الغربية على روسيا تهدد استقرار أسواق النفط مع مساع أميركية وأوروبية لتشديد القيود، والتلويح برفع الرسوم على الهند. فيما يظل العامل الجيوسياسي وخاصة الحرب الأوكرانية، المحرك الرئيسي للأسعار
شهدت الأسواق المصرية والخليجية تباينا في أداء المؤشرات، مع صعود سهم تسلا وارتفاع الذهب والنفط في مواجهة تقلبات اقتصادية عالمية، بينما تتواصل الضغوط على الشركات والتكنولوجيا.