فوتسي البريطاني يتفوق على المؤشرات الأوروبية بدعم نمو الاقتصاد

آبهي راجندران يرى أن أوبك+ تدرس خيارات تدريجية لزيادة الإمدادات بنحو 500 ألف برميل خلال الأشهر المقبلة، مع حذر تجاه تباطؤ الطلب الشتوي ومخاطر العرض الروسي وتذبذب الأسعار بين 60 و65 دولاراً.

قال نور الدين محمد، رئيس مجلس إدارة تارجت للاستثمار، إن الذهب يستفيد سواء حدث إغلاق حكومي قصير أو طويل في الولايات المتحدة، لكن الاتجاه الأساسي يظل صعوديًا نحو 4 آلاف دولار.

قالت كايلا سيدر، محللة استراتيجية للمحافظ متعددة الأصول في State Street Bank، إن الإغلاق الحكومي في الولايات المتحدة قد يحدث هذه المرة لكنه لن يرعب الأسواق ما لم يطل أمده.

قالت المحللة المالية ماري سالم، إن مراجعات فوتسي شهدت إضافة شركات وإزالة أخرى، ما سيؤثر على هيكلية السيولة والأداء في الأسواق الإماراتية والسعودية، مع مراقبة المستثمرين للتغيرات القطاعية.

السوق السعودية تسجل مكاسب قوية مع دعم من الشركات القيادية مثل أرامكو والراجحي، مستفيدة من تحسن التقييمات وخفض الفائدة، وترقب تأثير استضافة كأس العالم على القطاعات الاقتصادية.

أوضح تامر نجم مراسل الشرق للأخبار أن الأسواق الأوروبية تشهد استعادة زخمها مدفوعة بعمليات اقتناص للفرص، فيما يعاني مؤشر فوتسي 100 البريطاني من ضغوط بيعية نتيجة تراجع أسعار النفط. وأبرز صفقة استحواذ كبرى في بريطانيا بقيمة 3.6 مليار جنيه استرليني بين شركتي "فيفا" و"دايركت لاين"، التي عكست قوة جاذبية الاستثمارات الأوروبية رغم التقلبات.

بدعم من أسهم الطاقة سجلت السوق الأوروبية ارتفاعات مرتدة من التراجعات السابقة وسط غياب المحفزات، وبحسب مراسل الشرق في لندن تامر نجم، شهد سوق الأسهم الأوروبية خلال التعاملات أداءً جيدا لأسهم الطاقة دعم من صعود مؤشر فوتسي البريطاني من بين المؤشرات الأوروبية.

سجل مؤشر فوتسي البريطاني تراجعا، مع أداءً قويا للمؤشرات الأوروبية الأخرى، واختلف أداء فوتسي عن الأسهم الأوروبية متأثرا بأسعار قطاع النفط، ويمثل الطلب على النفط داعما للمؤشر البريطاني.

تنتظر الأسواق الأوروبية نتائج الانتخابات الفرنسية والبريطانية، مع تراجع مؤشر كاك 40 وضغوط بيعية، وأداء إيجابي للمؤشر البريطاني فوتسي 100. حالة الترقب تسود بانتظار دلالات سياسية واقتصادية جديدة.

قالت صحيفة "ذا تايمز" إن "شي إن" الصينية غير مؤهلةً للإدراج في مؤشر "فوتسي 100"، رغم استعدادها لطرح عام أولي يمكن أن يكون من أكبر الاكتتابات على الإطلاق في المملكة المتحدة

أداء إيجابي للأسهم الأوروبية، يتصدرهم مؤشر" فوتسي 100" البريطاني، الذي سجل أداء جيدا خلال جلسة الجمعة، مدعوما ببيانات اقتصادية إيجابية.

شهدت مؤشرات الأسواق الخليجية تراجعا جماعيا، بداية من مؤشر تاسي السعودي، مرورا بمؤشر السوق الأول الكويتي، وبورصة البحرين، وسوق دبي المالي، باستثناء مؤشر فوتسي أبو ظبي العام

الأسواق تترقب صدور نتائج أعمال الشركات للربع الأول

ألقى ترمب خطابًا غير مسبوق أمام كبار قادة الجيش في قاعدة كونتكو بفيرجينيا، معلنًا ما وُصف بـ«تحرير المحاربين»، وداعيًا لإنهاء السياسات التي سادت في عهد بايدن

تشهد إسرائيل إجماعا واسعا حول خطة ترمب باستثناء تيارات اليمين المتطرف. في المقابل، حماس تدرس خيارين، قبول كامل أو موافقة مشروطة تتعلق بالسلاح والانسحاب من غزة، فيما يسعى الوسطاء لتعديل النقاط الخلافية

صندوق استثماري جديد بقيمة ملياري ريال يطلقه منتدى الاستثمار الثقافي بالرياض، مع تركيز على الأفلام والأزياء وتوقعات بعوائد مرتفعة، ليعزز موقع الثقافة في خطط التنوع الاقتصادي.

ترحيب واسع في إسرائيل بخطة ترمب لغزة، يقابله تهديد من اليمين المتطرف بانسحاب قد يضعف الحكومة، وسط مظاهرات وضغوط شعبية لتنفيذ الاتفاق، وفقا لمراسل الشرق قاسم الخطيب.

تدرس حماس الخطة الأميركية بإيجابية لكنها تشترط وقف الحرب وانسحابا كاملا من غزة. الحركة تبدي استعدادا للتخلي عن الحكم وتسليمه لهيئة وطنية، وتتمسك بالسلاح الفردي مع إمكانية حل وسط بشأن السلاح الهجومي.

خطة ترمب المعدلة بشأن غزة تطرح مجلس سلام وقوة استقرار دولية، مع بنود تشمل إطلاق الرهائن وتدمير أنفاق حماس، وسط جدل إسرائيلي حول مستقبل الانسحاب والتلويح بمسار نحو دولة فلسطينية.

أسترازينيكا أكدت بقاءها مدرجة في لندن مع إدراج مزدوج في الولايات المتحدة، مطمئنة الأسواق بعد جدل حول احتمال مغادرتها. تامر نجم رأى أن الخطوة تمثل دفعة للبورصة البريطانية بعد انسحابات مؤلمة.

قال قاسم الخطيب، مراسل الشرق من القدس، إن ترمب أبدى تفاؤلًا باللقاء المرتقب مع نتنياهو، لكن الشارع الإسرائيلي يعيش توترًا متصاعدًا، وسط ضغوط من شركاء اليمين ورفض أي حديث عن دولة فلسطينية مستقبلية.

يناقش مؤتمر الاستثمار الثقافي في الرياض تمويل القطاع عبر صناديق استثمارية، ,شراكات حكومية مع القطاع الخاص، والعمل الخيري، مع دور حكومي بارز في التشريع ودعم حقوق الملكية الفكرية.

ترمب يعلن اقتراب خطته بشأن غزة من مرحلتها الأخيرة بموافقة إسرائيلية، وسط حديث عن إطلاق رهائن وأسرى، وتسريبات عن إدارة دولية للقطاع، بينما تظل حماس خارج أي تأكيد رسمي.