مي عز الدين.. من "رحلة حب" إلى صعود متواصل

هاني رمزي، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، احترف في أوروبا مع بريمن وكايزرسلاوترن، واتجه لاحقا إلى التدريب والإعلام، حيث قاد منتخبات وأندية محلية، ليواصل مسيرته في خدمة كرة القدم.

مدحت العدل، كاتب وشاعر ومنتج مصري، ترك بصمته في الفن العربي بكتابة أغنيات لنجوم مثل عمرو دياب ومحمد منير. ألّف أعمالًا بارزة كـ"صعيدي في الجامعة الأميركية" و"حارة اليهود"، ونال جوائز محلية وإقليمية.

دينا محسن، الشهيرة بـ"ويزو"، ممثلة مصرية تخرجت من كلية التربية بجامعة عين شمس، وبدأت مسيرتها من مسرح الجامعة. قدمت أكثر من 60 عملًا بين المسرح والتلفزيون والسينما من أبرزها "مسرح مصر" و"رمضان كريم".

محمد أبو العينين، رجل أعمال مصري ووكيل مجلس النواب منذ 2021، يقود مجموعة كليوباترا كأحد رموز الصناعة الوطنية. تقلّد مناصب دولية مرموقة، ونال جوائز عديدة عن إسهاماته الاقتصادية والتنموية

تدرج رأفت مصطفى نصار في المناصب الإدارية داخل إيجيبت جولد حتى تولى رئاسة مجلس إدارتها، معززًا خبرته بشهادات متخصصة في تجارة السبائك والأحجار الكريمة وبكالوريوس محاسبة واقتصاد.

سلوى خطاب خريجة المعهد العالي للفنون المسرحية، بدأت مشوارها بفيلم "عشاق تحت العشرين" وشاركت في أعمال بارزة منها "الساحر"، "الضوء الشارد"، و"نيللي وشريهان"، وحصدت جوائز عديدة

مطربة وممثلة مصرية انطلقت من دار الأوبرا ولمعت في ذا فويس، اشتهرت بأداء أغاني التراث وعلى رأسها أم كلثوم، وحققت شهرة واسعة عبر حفلاتها الدولية وجوائزها المتعددة.

هاني شنودة ملحن وموزع بارز، تعامل مع عمالقة الغناء العربي مثل عبدالوهاب ونجاة، وأسس "فرقة المصريين" عام 1977 كما ألّف الموسيقى التصويرية لأفلام ناجحة مثل "غريب في بيتي"، وحصد جوائز محلية وعربية مرموقة

سارة حسني تقود شركة أسباير للاستشارات بعد مسيرة ثرية شغلت خلالها مناصب قيادية مرموقة، وأطلقت برنامج ألفا لتمكين النساء في قطاع المال والأعمال وتعزيز حضورهن القيادي.

ميرنا عارف، رئيسة مايكروسوفت مصر، درست علوم الحاسب ثم حصلت على ماجستير إدارة الأعمال من الجامعة الأميركية بالقاهرة، وعملت في شلمبرجير وEmerson، وانضمت إلى مايكروسوفت عام 2019.

قال د. سعيد صادق أستاذ علم الاجتماع السياسي، إن الأزمة المرتبطة بتيك توك لا تمثل خطرًا داهمًا على الأسرة المصرية، مشددًا على أن التوعية الرقمية والقوانين الواضحة أكثر فاعلية من الحظر والرقابة.

البورصة المصرية تترقب خفض الفائدة مع تحسن المؤشرات الاقتصادية وأرباح الشركات، وراندا حامد توضح أن العوامل الداعمة قد تفتح الطريق أمام مستويات 37 ألف نقطة وربما 40 ألف مع الطروحات المنتظرة.

البورصة المصرية تراوح مكانها مع ترقب قرار خفض الفائدة. باسم أحمد يرى أن خفضا بواقع 2% سيكون كافيا لجذب السيولة ودعم الأسهم، فيما قد يؤدي خفض أقل إلى ضغوط مؤقتة قبل تعافي السوق.

تقارير إسرائيلية تكشف عن مشاورات لتنسيق موعد جديد لاستئناف مفاوضات غزة، وسط وساطات مصرية وقطرية. د. طارق فهمي يؤكد أن المماطلة الإسرائيلية وحركة الردود المتبادلة تعيق التوصل إلى اتفاق نهائي.

محمد كمال، عضو مجلس إدارة شعبة الأوراق المالية باتحاد الغرف التجارية، يؤكد أن المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية يحافظ على تماسكه قرب 35,500 نقطة بفضل جني أرباح صحي يعزز فرص الصعود.

أوضح د.حافظ سلماوي، رئيس مرفق تنظيم الكهرباء سابقا، أن مصر تملك فرصا لتعزيز الربط الكهربائي مع الأردن ولبنان وسوريا والعراق بقدرات مرتفعة، مع ضمان مكاسب مالية وحماية التعاقدات، دون تهديد للطلب المحلي.

أعلنت القابضة المصرية الكويتية عن إطلاق أول مشاريعها في السعودية عبر محطة غاز بالدمام وتشغيل مصنعها بمصر بطاقة 30 ألف طن سنويا، بدعم من نتائج تشغيلية قوية.

يفجر قرار فرض رسوم على الشراكات بين أصحاب الأراضي والمطورين جدلا واسعا في سوق العقارات المصرية، وسط تأكيدات خبراء أن نسبته المحدودة تجعل أثره على أسعار البيع النهائية ضعيفا.

شدد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي على أن وقف النار وإدخال المساعدات لغزة ممكن فورًا إذا توفرت الإرادة السياسية والنوايا الحسنة، محذرًا من قيود الجانب الإسرائيلي على المعابر.

القطاع السياحي المصري يواصل تحقيق نمو قوي. شريف فتحي، وزير السياحة والآثار المصري أشار لإضافة نحو ستة آلاف غرفة بالنصف الأول، متوقعًا استمرار التوسع رغم احتمال تباطؤ نسبي مقارنة بالقفزات السابقة.