تحظى "قمة ألاسكا" باهتمام دولي واسع، حيث يلتقي الرئيسان ترمب وبوتين لبحث إحلال السلام في أوكرانيا. وتشير الدكتورة إيلينا سوبونينا من موسكو إلى تفاؤل روسيا باللقاء، لكنها لا تتوقع اختراقات مباشرة، معتبرة القمة انتصارا رمزيا، فيما يرى الدكتور حسن المومني أن تأثيرها على القضايا الإقليمية الكبرى سيكون محدودا، مع توقعات بأن تقتصر الإنجازات على مباحثات حول تبادل الأراضي وخطوط التماس.
