تقلبات ومخاطر العملات المشفرة.. ما الأسباب؟

قال أنار تانجين إن الصين باتت بديلاً تكنولوجيًا لمجموعة السبع، مشيرًا إلى نجاح علي بابا وديبسيك في تقديم حلول منخفضة التكلفة. وأوضح أن الحكومة الصينية استخدمت ديبسيك في اجتماعات رسمية.

قال مايكل لانغ فورد إن زيلنسكي لم يحصل على الضمانات التي يريدها لتوقيع اتفاقية المعادن مع واشنطن. وأشار إلى أن الموانئ الأوكرانية، مثل أوديسا والقرم، قد تكون المحرك الأساسي لهذه الصفقة

تواصل الصين تضييق الفجوة التكنولوجية مع الغرب، حيث تطوّر نماذج ذكاء اصطناعي قادرة على التفكير المتقدّم. رغم العقوبات، أثبتت الشركات الصينية قدرتها على المنافسة.

تواجه الولايات المتحدة تخفيضات بالإنفاق الحكومي تصل إلى تريليوني دولار، لكن التوقعات الواقعية تشير إلى 900 مليار. ماثيو سيغال يشير إلى أن التخفيضات ستؤثر سلبًا على النمو الاقتصادي وأصول مثل البتكوين.

الذهب يواصل مكاسبه مع تصاعد الحرب التجارية وتزايد عدم اليقين الاقتصادي، وسط توقعات بتوجه الفيدرالي نحو سياسات تيسيرية. البنوك المركزية تستمر في تعزيز مشترياتها، ما قد يدعم الأسعار نحو مستويات قياسية.

زيادة إنتاج أوبك+ تأتي في وقت حرج، مع تصاعد التوترات التجارية وتشديد الصين على النفط الروسي والإيراني المخفض. الأسواق تترقب ما إذا كان مستوى 70 دولارا سيصمد أم أن الأسعار ستواصل التراجع.

الركود التضخمي يهدد الأسواق مع تصاعد الحرب التجارية، حيث تواجه الشركات ضغوطا متزايدة، وتتراجع السندات وسط توقعات بخفض الفيدرالي للفائدة، مما يزيد من قلق المستثمرين.

رغم تراجعه عن الشهر الماضي، واصل القطاع الخاص غير النفطي في السعودية نموه في فبراير، وسجل مؤشر مديري المشتريات 58.4، مدفوع بالإنتاج، الطلبات الجديدة، والتوطين بحسب د. نايف الغيث

رسوم ترمب الجمركية على واردات النفط الكندي قد تدفع المستوردين الأميركيين للبحث عن بدائل، ما قد يفتح المجال أمام زيادة الطلب على النفط السعودي بحسب د. فهد بن جمعة، عضو مجلس الشورى السعودي سابقا

تراجع سهم "أرامكو" بنسبة 2% عقب إعلان نتائجها المالية، والتي جاءت متوافقة مع توقعات المحللين بسبب انخفاض أسعار النفط، ويتوقع مدير أرقام بلس حجاج حسن، أن يستعيد السهم مستوياته الطبيعية على المدى البعيد

تتأثر الأسواق بجدية ترمب في فرض التعريفات الجمركية، ما يزيد الضغط على الاقتصاد الأميركي. سارة الياسري توضح أن القرار يعقد سياسات الفيدرالي، بينما يتجه المستثمرون للذهب والسندات هربًا من المخاطر.

قرار "أوبك+" بزيادة الإنتاج بمقدار 138 ألف برميل يوميا كان مفاجئا للأسواق، ما أدى إلى تراجع الأسعار. بالإضافة إلى ضعف الطلب العالمي، خاصة من الصين وأوروبا وأميركا، مما يثير الشكوك حول استقرار السوق

أغلقت الأسواق السعودية على تراجعات واضحة، مع ضغوط بيعية طالت الأسهم القيادية، وفي مقدمتها أرامكو. هذا الأداء أثار تساؤلات حول اتجاه المؤشر بالمرحلة المقبلة، خاصة بعد اكتمال إعلان نتائج الشركات الكبرى.

تواجه الولايات المتحدة تخفيضات بالإنفاق الحكومي تصل إلى تريليوني دولار، لكن التوقعات الواقعية تشير إلى 900 مليار. ماثيو سيغال يشير إلى أن التخفيضات ستؤثر سلبًا على النمو الاقتصادي وأصول مثل البتكوين.

إنشاء واشنطن احتياطيا استراتيجيا للعملات المشفرة، بقيادة البتكوين، يعزز مكانتها كأصل مالي موثوق. القرار قد يحفز دولًا أخرى على اعتماده، ما يرفع الأسعار ويغير خارطة الاستثمار عالميا.

بعد فترة من المكاسب القياسية، وجدت البتكوين نفسها في مواجهة أسوأ أسبوع لها منذ انهيار FTX في 2022، حيث تراجعت الأسعار بنسبة 28% إلى 29% من مستوياتها القياسية. هذا الهبوط الحاد أثار مخاوف المستثمرين

سجلت الأسهم العالمية أداء سلبيا غير متوقع، بينما قادت السندات العالمية قائمة الرابحين. وشهد النفط والعملات المشفرة تراجعات ملحوظة، في حين استفاد الذهب والغاز الطبيعي من العوامل الاقتصادية والجيوسياسي

شهدت البتكوين تراجعا حادا بنسبة 21% من أعلى مستوياتها، مدفوعة بعوامل متعددة، أبرزها التوترات التجارية بعد مطالبات ترمب بفرض رسوم جمركية جديدة، وتعرض إحدى البورصات لقرصنة ضخمة بقيمة 1.4 مليار دولار.

تمر العملات المشفرة بمرحلة حرجة بسبب ضغوط خارجية وداخلية. يوضح تشارلي إيريث أن التضخم والسياسات النقدية المشددة تزيد من المخاطر، بينما تؤثر عمليات بيع الميم كوينز على السوق.

في ظل تصاعد الاهتمام المؤسسي بالأصول الرقمية، يطرح السؤال الأبرز: هل أصبح الاستثمار في العملات المشفرة جزءا من الاستراتيجيات المالية طويلة الأجل، أم أنه مجرد موجة مؤقتة تحركها الظروف الراهنة؟

قال إيلان سولوت إن البتكوين يتذبذب ضمن نطاق واسع، متأثرًا بجني الأرباح بعد تنصيب ترمب. وأوضح أن العملات المشفرة تواجه تأثيرًا مزدوجًا، إذ تُعامل كذهب رقمي لكن ارتباطها بالأسواق يزيد من تقلباتها.

بتكوين ترتفع إلى 97 ألف دولار وسط توقعات ببلوغ 150 ألفا، مدفوعة بتدفق السيولة والتحوط ضد التضخم. رغم استفادة بعض العملات البديلة، تتركز السيولة في بيتكوين، بينما تواجه المشاريع الناشئة تحديات.

معاد أشرنان، الرئيس التنفيذي لـ Evox DeFi، أشار إلى أن ارتداد البتكوين هو تصحيح طبيعي، وأن المؤسسات الاستثمارية تلعب دورًا مهمًا في تحديد الأسعار. وأن التشريعات الأميركية قد تعزز شرعية العملات الرقمية