وزير السياحة المصري: الإيرادات تصل لأعلى مستوياتها بسبب تفوق القطاع الخاص

الحديث عن خفض معدلات الفائدة، يمثل مطلبا للأسواق الدولية، لاسيما بعدما أثرت رفع معدلات الفائدة على تحقيق الأرباح لبعض الشركات، وبحسب نورس حافظ، كبير استراتيجي الأسواق بشركة Trader Factory 4.

ارتفعت الأسهم القيادية بالبورصة المصرية في بداية التداولات قبل أن ترتد فى ختام التعاملات، وبحسب راندا حامد فإن التراجع كان على أسهم بعينها، والمؤشر بشكل عام بدأ في كسر الاتجاه الهابط

قال حازم متولي، الرئيس التنفيذي لإي آند مصر، إن استثمارات رأس المال في البنية التحتية للشبكة تتجاوز 10 مليارات جنيه هذا العام، ما يعزز تحسين الخدمة وتوسعها.

تتوسع شركات عالمية في تصنيع السيارات بمصر مستفيدة من الحوافز الحكومية والموقع الاستراتيجي. الدولة تستهدف توطين الصناعة ورفع نسبة المكون المحلي لـ60% مما يعزز الصادرات ويخفض التكاليف

على خلفية إطلاق خدمات الجيل الخامس بمصر، قال عمرو مصطفى، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن شركات الاتصالات والجهاز القومي لتنظيم الاتصالات استثمرا 2.7 مليرار دولار لتعزيز البنية التحتية للمحمول

واصل مؤشر EGX70 صعوده مع تزايد اهتمام المستثمرين بالأسهم الصغيرة، مدفوعًا بتراجع المخاطر، وزيادة الاستثمارات الأجنبية، وتحسن تحويلات العاملين، رغم استمرار بعض التحديات الكلية.

تشهد السوق المصرية هدوءا نسبيًا قبيل العيد وسط آمال بتحركات إيجابية لاحقة. ويدعم هذا التفاؤل تضخم مستقر واستثمارات جديدة في قطاعات استراتيجية كالعقار والصناعة.

قال وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري، إن البرنامج الجديد لرد الأعباء التصديرية صمم بالشراكة مع القطاع الخاص، وسيعلن قبل بداية السنة المالية، ويهدف لتعميق القيمة المضافة وتحفيز نمو الصادرات.

البورصة المصرية تشهد تحركات انتقائية بعد تباطؤ عمليات جني الأرباح، وقطاع الأسمنت يحقق أداء قويا. القطاع المصرفي يتأثر بضعف التوزيعات، فيما تبقى أدوات الدين جاذبة في ظل استقرار الجنيه.

تحاول إيران إعادة ترتيب أوراقها في المنطقة وتسعى إلى تحسين علاقتها مع القاهرة، فيما تراقب مصر النهج الإيراني بحذر، وتتمسك بتغيير فعلي في السياسات قبل أي انفتاح دبلوماسي.

تشهد العلاقات بين مصر وإيران تحسنا بعد سنوات من التوتر، حيث أطلق الجانبان آلية مشاورات منتظمة لتعزيز التعاون السياسي والاقتصادي، وسط رغبة مشتركة في مواجهة تحديات المنطقة.

قال مبارك آل عاتي إن الاجتماع العربي الأخير مثّل تحوّلًا في اللهجة تجاه إسرائيل، مع دعم واضح للسلطة الفلسطينية، وسعي لتحريك جبهة الاعتراف بالدولة، مستغلين رفض تل أبيب دخول اللجنة الوزارية.