موسكو .. أندريه كيرسانوف / مراسل الشرق - روسيا : القوات الروسية استهدفت مدينتي أوديسا ونيكولايف.. أمس كان هناك هجوم بالمسيرات على مستودع ذخيرة في شبه جزيرة القرم.. وتم أمس فرض حظر على شبه جزيرة القرم مرتين..
رغم تحديات التمويل والودائع، قطاع البنوك يدعم "تاسي" بنتائج تفوق التوقعات. ماجد الخالدي، محلل مالي أول بصحيفة الاقتصادية، أشار إلى أن عمليات جني الأرباح قد تدفع السوق لتصحيح بسيط.
ثبتت بنوك خليجية أسعار الفائدة تماشيا مع "الفيدرالي" الأميركي. ويرى سمير لاخاني، مدير عام في Global Capital Partners، أن البنوك الخليجية تمتلك رأس مال قوي يمكنها من التعامل مع أي تغييرات.
قال كريم زيدان، الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار في المغرب، إن عدد السياح بلغ 17.4 مليون سائح في 2024، وهو مستهدف 2026، مما يؤكد جاذبية المغرب لاستقطاب السياحة، حيث تملك المؤهلات التي يبحث عنها السياح
رسوم ترمب الجمركية قد تغيّر سوق السلع الفاخرة، وقد يتجه المتسوقون الأميركيون للشراء من الخارج، إذ يزداد الطلب على السلع الفاخرة مع ارتفاع الأسعار، ما يميزها عن السلع الأخرى.
الفيدرالي أبقى سعر الفائدة دون تغيير، والأسواق تتوقع خفضا إضافيا في يونيو أو يوليو. وباول يشير إلى تأثير سياسات ترمب المحتملة على التضخم في الأشهر المقبلة، مما قد يحدد خطوات الفيدرالي القادمة.
سجلت أربعة أندية مملوكة عربيا إيرادات تتجاوز 2.3 مليار يورو في قائمة أعلى 20 ناديا في كرة القدم، حيث يشير المحلل الاقتصادي عبد الرحمن الشويخ إلى طفرة كبيرة في الإيرادات التجارية من العوائد الإعلانية.
الجزائر تخطو نحو مستقبل مستدام بإطلاق مشروع لتعزيز كفاءة الأنظمة الشمسية والإنارة العمومية، مع استثمارات متوقعة بنحو ملياري دولار، وفقا لما صرح به مدير الطاقات المتجددة مجيد الشيخ.
يركز "جيروم باول" على قوة سوق العمل في أول اجتماع للفيدرالي تحت إدارة ترمب، متجاهلا خفض الفائدة. وترى راضية خان أن هذا مؤشر على استمرار السياسة النقدية المتشددة في المرحلة المقبلة.
شركات إعادة التأمين تعيد رسم استراتيجياتها في الشرق الأوسط، حيث أوضح جهاد فيتروني، الرئيس التنفيذي لـUIS، أن المنافسة زادت بعد إزالة بند الانسحاب مع تصاعد التوترات، ما يعكس ثقة متزايدة بالمنطقة.
تتصدر ميكروسوفت نتائج شركات التكنولوجيا الأميركية بإيرادات قياسية في الربع الرابع من 2024، حيث نمت ربحية السهم بأكثر من 10% إلى 3.24 دولار، وفقا لهشام العياص، ما يعكس قوة أدائها المالي.
النفط يتجاهل تباطؤ البيانات الاقتصادية ويركز على خلافات أميركية–أوروبية بشأن العقوبات على روسيا وتوقعات فائض المعروض. بينما تترقب الأسواق تأثير الهجمات الأوكرانية على محطات تصدير روسية.
ترمب يصعّد ضغوطه على حلف الناتو لوقف شراء النفط الروسي، ملوحا بعقوبات شديدة، بينما تواجه تركيا وأوروبا معضلة بين الاعتماد الاقتصادي على الطاقة الروسية ومتطلبات التضامن الغربي.
الناتو يعزز دفاعاته بعد مسيرات اخترقت هولندا. روبرت بيشزبل وصفها باستفزاز روسي وأكد أن الدفاع المشترك أساس الحلف، وأن العقوبات وسيلة ردع أساسية رغم اعتماد بعض الدول على الطاقة الروسية.
استهدفت طائرات مسيرة أوكرانية مصفاة كيريشي النفطية شمال غرب روسيا، ما أدى لاندلاع حريق تمت السيطرة عليه دون إصابات، إذ تواصل القوات الأوكرانية مهاجمة العمق الروسي بهدف إضعاف قدرات موسكو الاقتصادية
النفط يراوح بين 60 و70 دولارا وسط تهديدات عقوبات يقودها ترمب على روسيا، وشكوك في قدرة أوروبا على التطبيق، بحسب روبن ميلز، الذي أشار إلى أن أي توقف هندي قد يرفع الأسعار مؤقتا.
يرى أسامة رزفي، محلل اقتصاد وطاقة في Primary Vision، أن أسعار النفط تستوعب المخاطر الجيوسياسية، لكن ضعف الطلب العالمي وتراجع مؤشرات الصين يعمقان الاتجاه الهبوطي، ما يرجح بقاء الأسعار دون 70 دولارا.
دعوة ترمب لحلف الناتو بوقف استيراد الطاقة الروسية تكشف عن محاولة لإعادة تشكيل التحالفات، وسط انقسامات أوروبية واضحة ومخاطر اقتصادية وسياسية تتزايد يوماً بعد آخر.
تصريحات ترمب الأخيرة تعكس ضغوطا داخلية لدفعه نحو فرض عقوبات إضافية على روسيا، مع رسائل للحلفاء الأوروبيين والصين بشأن مستقبل النزاع بحسب مراسل الشرق في واشنطن عزوز عليلو.
قال بيير مورين إن العقوبات الأوروبية الجديدة على روسيا، بما فيها استهداف الطاقة والبنوك والعملات المشفرة، قد تظل محدودة التأثير ما لم تشمل أنظمة الدفع وجهودًا مالية قوية.
قال د. وليد فارس إن تغيير لهجة ترمب تجاه بوتين ليس تحولًا استراتيجيًا بل ضغط تكتيكي لتمهيد صفقة روسية–أميركية كبرى لإعادة تشكيل النظام العالمي، وأن ترمب يرى فرصة اقتصادية هائلة بقيمة 35 تريليون دولار
أوكرانيا تكثف هجماتها على منشآت النفط الروسية للضغط على قدرات موسكو المالية، لكن الأسواق لا ترى حتى الآن خطرا مباشرا على المعروض. بينما يتجنب زيلينسكي ضربات قد ترفع أسعار النفط حتى لا يغضب ترمب.
حذّر نيكولاس وليامز، المسؤول السابق في حلف الناتو، من أنّ المناورات الروسية–البلاروسية الأخيرة تمثّل مصدر قلق للحلف، إذ تُستخدم لاختبار تقنيات ودروس من حرب أوكرانيا، خصوصًا في مجال المسيّرات
جدّد الكرملين تمسكه بمواصلة العملية العسكرية في أوكرانيا، معتبرًا أن غياب المعاملة بالمثل من كييف يعرقل أي تسوية دبلوماسية. الخليلي، أوضحت أن روسيا تتهم أوروبا بدفع أوكرانيا نحو مزيد من التصعيد.
روسيا تشن أعنف هجوم على أوكرانيا منذ بدء الحرب، مستهدفة منشآت صناعية وقواعد جوية في كييف ومحيطها. التصعيد يأتي وسط تعثر جهود التسوية، فيما تعتبر موسكو أي دعم غربي لأوكرانيا هدفا مشروعا لضرباتها.
روسيا تنتقد رفض زيلينسكي زيارة موسكو وتراه استمرارا للتصعيد وإبعادا للحل السياسي. بالتوازي، تؤكد موسكو أن استهدافها للبنية التحتية للطاقة خطوة ردعية وسط استمرار الخلافات.
أكد ماتياس بروجمان أن تصريحات بوتين الأخيرة حول رفض أي قوات أو أسلحة غربية في أوكرانيا تهدف إلى تعزيز الموقف الروسي قبل المفاوضات، فيما شدد على حاجة كييف لضمانات أمنية ودفاع جوي قوي لردع موسكو.