هل تعيد إيران رسم خريطة علاقاتها الإقليمية بمزيد من المصالحات التقارب؟ وما هي المكاسب الاقتصادية التي تعود على طهران من إصلاح علاقاتها بدول المنطقة؟
ناصر زهير / رئيس الشؤون الاقتصادية والدبلوماسية - الأوروبية للسياسات.. الدكتور دانيال ملحم / باحث اقتصادي
ناصر زهير / رئيس الشؤون الاقتصادية والدبلوماسية - الأوروبية للسياسات.. الدكتور دانيال ملحم / باحث اقتصادي.
الدكتور برونو بيكليني / أستاذ علاقات دولية - كلية ساو فرانسيسكو دي أسيس.. الدكتور محمد فايز فرحات / مدير - مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
دنيز استقبال / باحث اقتصادي - "سيتا" التركية للبحوث.. الدكتور بشير عبد الفتاح / خبير الشؤون التركية
محمد سعيد / مراسل "الشرق" للأخبار: انتهاء المؤتمر الصحفي المنعقد بالقاهرة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره التركي رجب طيب أردوغان
تحذيرات إسرائيلية من حرب مع حزب الله تتصاعد، وبيرتيلو يرى أن قدرات الحزب باقية رغم القصف. ميشال الشماعي يشير إلى غطاء أميركي للتهديدات، ويرى أن الحرب تقترب وسط عجز الحكومة اللبنانية عن ضبط السلاح.
تكشف تصريحات القيادة الإيرانية ازدواجية في المواقف بين السعي لتطوير القدرات النووية ونفي النوايا العسكرية، بينما تتعقد المفاوضات وسط ضغوط متزايدة من الغرب ورفض طهران لأي تنازل صاروخي.
يرى د. نبيل العتوم، خبير الشؤون الإيرانية، أن الجولة الأميركية الأخيرة تعكس تنسيقًا غربيًا متجددًا لمواجهة طهران، وتهدف إلى تحذير المصارف الإقليمية من التعامل مع الكيانات المرتبطة بالحرس الثوري
إيران ترفض العودة للتفاوض مع الأوروبيين، معتبرة أن مواقفهم متطابقة مع واشنطن. في المقابل، تستعد طهران لمواجهة العقوبات عبر تعزيز قدراتها النووية وسط أزمة اقتصادية داخلية متفاقمة.
تباينت الآراء حول حجم النفوذ الإقليمي في العراق، بين من يرى أن إيران ما زالت الأكثر تأثيرا في المشهد السياسي، ومن يعتبر أن قوى إقليمية أخرى أصبحت تلعب دورا متزايدا في الانتخابات المقبلة.
قالت رئيسة تحرير إندبندنت فارسي، إن العقوبات الأممية تسببت بانهيار العملة وغلاء المعيشة ما زاد غضب الإيرانيين، فيما رأى مدير مكتب الشرق الأوسط في باريس، أن النظام الإيراني أصبح أكثر هشاشة استراتيجيًا.
قال الدكتور حسن حيدر، الباحث المتخصص في الشؤون الإيرانية، إن صعوبة التفاوض بين واشنطن وطهران تعود إلى الخلاف حول الملف النووي، رغم وجود رسائل متبادلة بوساطة قطرية وعُمانية ومصرية.
الضغط الأميركي على العراق في الفترة الأخيرة يعكس تغييرات في السياسة الأميركية تجاه المليشيات المدعومة من إيران، بينما تسعى بغداد لتحقيق التوازن بين الضغوط الإيرانية والأميركية.
بعد انتهاء الاتفاق النووي الإيراني، تقول طهران إنها ستبقى ضمن معاهدة عدم الانتشار، مع استمرار المفاوضات حول برنامجها النووي المدني، ما يفتح الباب أمام تصاعد التوترات الإقليمية والدولية.
د. عباس خامة يار يؤكد أن انسحاب ترمب من اتفاق 2015 النووي قاد إلى طريق مسدود، مشيرًا إلى أن إيران التزمت ببنوده لعامين، وأن برنامجها النووي سلمي، وتخضع منشآتها لرقابة صارمة من الوكالة الدولية.
قال أحمد الظاهري، الرئيس التنفيذي لـ NMDC Energy، إن مذكرات التفاهم الجديدة تهدف لتعزيز المشاريع البرية والبحرية في الإمارات والسعودية، مع تسريع تنفيذ المشاريع ورفع الكفاءة التشغيلية.
قال كورنيليوس مات، الرئيس التنفيذي في Dii Desert Energy إن السعودية تقود ثورة الطاقة المتجددة باستخدام طاقة الشمس والرياح بسرعة قياسية، فيما أوبك+ تجمد زيادات الإنتاج لمراقبة الطلب والأسعار العالمية.
يعزز توطين صناعة السيارات في السعودية الاقتصاد الوطني، ويرفع الطلب على منتجات التعدين والبتروكيماويات، خصوصا مع موقع جازان الحيوي الذي يدعم التصدير للأسواق الإفريقية والعالمية.
شهدت الرياض الجولة الختامية من بطولة لونجين العالمية لأبطال قفز الحواجز ودوري الأبطال العالمي، بمشاركة نخبة من أبرز فرسان العالم. وتوجت الألمانية يانا فارجرز بلقب جولة الرياض بزمن بلغ 41.71 ثانية.
أطلقت شركة "هيمين" نظام تشغيل حاسوب يعتمد على التفاعل الصوتي كبديلٍ للأنظمة التقليدية، بينما جمعت "سكواديو" 3 ملايين دولار لتطوير خوارزميات مطابقة الوظائف بالذكاء الاصطناعي وتعزيز توسعها الإقليمي.
الصناديق المشتركة بين صندوق الاستثمارات العامة وبلاك روك تمثل خطوة استراتيجية لتعميق التعاون. حمزة الكعود، محلل شؤون الشرق الأوسط في TS Lombard يوضح أنها تفتح فرصا للمستثمرين الأجانب في السوق السعودية
بلغ العجز المسجل في ميزانية السعودية 181 مليار ريال بالربع الثالث من 2025، مع توقع تراجعه إلى نحو 215 مليار بنهاية العام. بينما يتصدر النمو غير النفطي مدعوما بالإنفاق الموجه وتمكين القطاع الخاص.
قال غسان مرداد، الرئيس التنفيذي لشركة الحفر العربية، إن التحول إلى الخسارة في الربع الثالث نتيجة مخصص ضريبي استثنائي، إلى جانب التعليق المؤقت لبعض المنصات البحرية والبرية، ما انعكس على الإيرادات مؤقتا
"سابك" تحقق أرباحا بـ435 مليون ريال في الربع الثالث رغم تراجع الإيرادات، وتواصل تنفيذ مشاريع التحول الرقمي والنمو الصناعي في آسيا ضمن خطتها لتحقيق 3 مليارات دولار بحلول 2030.
سابك تعود للربحية بعد 3 فصول من التراجع، لكن الأرباح جاءت دون التوقعات وأقل من 2024. رغم ارتفاع السهم 14% منذ يوليو، يبقى الزخم محدودا، فيما يترقب المستثمرون مشاريع الصين ونتائج أرامكو المقبلة.