العالم يعزي في وفاة الملكة إليزابيث الثانية. أزمات أوروبا الاقتصادية تهدد مبادراتها في إفريقيا.
تعمّق الخلاف النووي بين واشنطن وطهران مع تمسّك إيران بحقها في التخصيب ورفض أميركي لتقديم أي ضمانات دون تفكيك البرنامج. طهران ترى تناقضًا في الخطاب الأميركي رغم جدية الحوار.
اتفاق أولي بين أميركا وحماس يتضمن إطلاق عيدان ألكسندر وهدنة 70 يومًا. واشنطن تعرض مشاركة سياسية مشروطة، وحماس تطالب بانسحاب كامل ووقف دائم، وسط انقسام داخل التحالف الأميركي الإسرائيلي.
دعت هيئة قناة السويس الشركات لاستئناف الملاحة بعد الاتفاق الأميركي مع الحوثيين على وقف إطلاق النار. المؤشرات الأمنية في البحر الأحمر تبدو إيجابية، مما يعزز استقرار حركة الشحن عبر القناة الفترة المقبلة
أميركا تعتزم الإعلان عن خطة لتقديم مساعدات إنسانية إلى غزة قبل زيارة ترمب للشرق الأوسط. التقارير تؤكد أن إسرائيل لن تشارك في توزيع المساعدات، بل ستحصر مشاركتها في الجانب الأمني فقط.
تتبادل الهند وباكستان الضربات العسكرية في تصعيد متزايد، حيث حذرت نيودلهي من صعوبة احتواء التصعيد. وذلك وسط المخاوف الأمريكية من تحول النزاع إلى صراع نووي بين الجارين النوويين، ما يهدد استقرار العالم.
الاتفاق الأميركي البريطاني الجديد خفض الرسوم الجمركية على الصادرات وفتح باب التفاهم التجاري. الرئيس الأميركي دونالد ترمب يسوقه كمخرج سياسي قبل جولات الشرق الأوسط لتعزيز صفقاته عالميا.
إدارة ترمب تفرض عقوبات على شركات صينية تدعم إيران، ضمن سياسة ضغط تهدف للتأثير بالمفاوضات النووية. خطوة لا تعرقل التفاوض لكنها تحمل رسائل لأطراف عدة بينها الصين.
موسكو وبكين توطدان شراكة تعزز الأمن والتجارة بعيدًا عن أميركا. يناقشان قضايا كالتحالفات العسكرية والتجارة بالعملات المحلية، فيما العرب يحافظون على توازن مع جميع الأطراف.
أثارت نبرة باول الحذرة حالة من القلق بالأسواق، إذ أشار د. جيمس ديفيد سبيلمان إلى أن تمسك الفيدرالي بموقفه رغم تراجع التضخم يعكس خشية من موجة تضخمية جديدة. وبينما تتضاءل فرص خفض الفائدة في يونيو.
الهند تنفّذ عمليات جوية في البنجاب ضد ما وصفته بمعاقل إرهابية، فيما اتهمتها باكستان بضرب أهداف مدنية. تصاعد التوتر يدفع المجتمع الدولي لدعوات عاجلة للتهدئة والتحقيق.
تصاعد التوتر في مخيم جنين في الضفة الغربية مع حملة أمنية فلسطينية لإنهاء السلاح ظاهرة غير الشرعي. الاشتباكات التي وقعت خلفت قتلى وجرحى وسط رفض المسلحين تسليم أسلحتهم، ما يعمّق الغضب الشعبي ويزيد تعقيد الأوضاع.
حل نتنياهو مجلس الحرب المؤلف من 5 أعضاء، خطوة كانت متوقعة على نطاق واسع، على خلفية الخلافات بشأن خطط "اليوم التالي" للحرب على غزة، ومفاوضات التوصل لاتفاق لتبادل الأسرى مع حركة "حماس".
رغم المحاولات الأوكرانية لاقتراح خطة سلام، فإن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، له حسابات أخرى، الزعيم الروسي الذي يعتبر أن أوكرانيا هي تاريخيا تعتبر جزءا من أراضي الاتحاد السوفيتي.
السير على حافة الهاوية، الوصف الأدق لما يحصل من تصعيد للعمليات العسكرية على الحدود بين لبنان وإسرائيل، فالأيام الأخيرة حملت معها أعنف موجة من القصف المتبادل بين حزب الله والجيش الإسرائيلي.
تسعى أوروبا للوصول إلى حلول بشأن الهجرة غير الشرعية، ووفق الخبراء فإن تقرير الأمم المتحدة المُخجل، تبعة تقريرا للمفوضية الأوروبية يتحدث عن 120 مليون نازحا، في وقت يمر به العالم بأزمات حروب.
تأثير قوي من شأنه أن يؤثر على القوى العالمية بعد خروج التوصيات الصادرة من اجتماعات مجموعة السبع، ووفق الخبراء، فإن مجموعة الدول السبع لها تأثير اقتصادي قوي، لما تحتويه على قوى تكتلية.
تقاسم الأدوار بين القاهرة والدوحة وواشنطن، مثلوا دورا فعالا في المحاولات الدائرة للوصول إلى حلول تقضي بوقف إطلاق النار، ووفق خبراء الشرق، فإن الأمور لا تتمثل في ضغط طرف على حساب الأخر.
أبقى الفيدرالي الأميركي معدل الفائدة عند مستوياتها ما بين 5.25%، و5.50%، ما يبقي التطلعات تجاه معدلات التضخم مستقبلا متحفظة، في وقت يظهر فيه سوق العمل توازنا تدريجيا رغم أنه مازال قويا.
في قطاع غزة، الحديث عن هدنة على صفيح ساخن، والولايات المتحدة ترى فيه جوانب قابلة للتنفيذ، بينما أخرى مستحيلة، حيث علق وزير الخارجية الأميركي، على رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار.
على الحدود مع لبنان، حزب الله يتعهد بزيادة كثافة وكمية عملياته ضد إسرائيل، هذا التصعيد في الحديث، ليس إلا إطارا يفسر مخاوف المجتمع الدولي من اشتعال المواجهة بين إسرائيل وحزب الله.
دمشق تقترب دبلوماسيًا من أوروبا عبر زيارة الرئيس السوري لباريس، في محاولة لحشد دعم اقتصادي وسياسي. تقارير تحدّثت عن حوار غير مباشر مع إسرائيل يشمل قضايا أمنية وسلام مشروط برعاية خارجية.
أوروبا تخطط لإنهاء عقود الغاز الروسي بحلول 2027، مدعومة ببدائل من قطر وأميركا. رغم التحديات القانونية والسياسية الاتحاد الأوروبي يبدو أكثر استعدادا أي تقارب دبلوماسي مع موسكو مستقبلا قد يغير المعادلة.
برشلونة وإنتر ميلان في مواجهة مصيرية على بطاقة نهائي دوري الأبطال بعد تعادل مثير ذهابًا. ليفاندوفسكي ومارتينيز يعودان، والملعب ممتلئ بالكامل. الفريقان يطاردان المجد الأوروبي والجوائز المالية الكبيرة
رغم تراجع الاستيراد الأوروبي للغاز الروسي بنسبة كبيرة، لا تزال عقود الإمداد طويلة الأجل تعيق اتخاذ قرار جماعي بالحظر، وسط معارضة من دول تعتمد بشدة على الغاز مثل المجر وسلوفاكيا. الانقسامات السياسية.
تراجع طلبات اللجوء إلى ألمانيا يأتي نتيجة سياسات أوروبية صارمة واتفاقيات مع تونس وليبيا. في المقابل، تتزايد محاولات الهجرة غير النظامية وهجرة الكفاءات.
انفتاح صيني على واشنطن قد يمهد لاتفاق تجاري مرحلي، لا نهاية حقيقية للحرب. الضغوط الاقتصادية تدفع الجانبين للحوار، وسط تشدد في مواقف المفاوضين الجدد. في المقابل، يسعى الاتحاد الأوروبي للعب دور فاعل
تدفع سياسات ترمب المتشددة أوروبا إلى إعادة التفكير في تحالفاتها القديمة، والبحث عن توازن جديد بين التعاون مع أميركا والانفتاح على الصين لتعزيز استقلالها الاستراتيجي.
ملف اللاجئين السوريين يراوح مكانه بين تعقيدات الواقع السوري وتقييدات القانون الأوروبي. البنية التحتية المدمّرة، والاقتصاد الهش، وغياب الضمانات الأمنية تجعل من العودة الجماعية خيارًا محفوفًا بالمخاطر.
أعلنت موسكو هدنة جديدة موجهة إلى أوكرانيا والغرب. روسيا تريد اتفاق سلام شامل، بالتزامن مع تعزيز الرمزية الداخلية خلال عيد النصر، وسط ترقب لرد كييف والدول الأوروبية على المبادرة الجديدة.
انقطاعات كهربائية واسعة تضرب فرنسا وإسبانيا والبرتغال، مع استمرار مشاكل التوريد رغم الدعم الفرنسي. الجزائر تسجل تأثرا محدودا بالإنترنت دون انقطاع كهربائي.