في هام 1979 إيران تقطع علاقتها مع إسرائيل بعد الثورة .. 1991 إسرائيل تعترف باستقلال أذربيجان عن الاتحاد السوفييتي
د. عبد العزيز بن صقر | رئيس مركز الخليج للأبحاث.. روبرت فورد | سفير سابق.. عماد الدين حسين | عضو مجلس الشيوخ المصري.
أيار يميني | رئيسة مركز أبحاث السياسات سابقا.. الشيخة نجلاء القاسمي | دبلوماسية - باحثة في مركز دبي للبحوث والسياسات العامة.. جاسر الجاسر | كاتب سياسي.
د. ظافر العاني| نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان العراقي سابقا.. ديفيد شينكر| مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى سابقا.. د. حسين علاوي| مستشار رئيس الوزراء العراقي.
العقيد عباس داهوك | مستشار عسكري بوزارة الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى سابقا.. نظير مجلي | كاتب وخبير في الشؤون الإسرائيلية..د. هادي أفقهي | دبلوماسي إيراني.
مع تصاعد التوتر بين طهران وتل أبيب، يرى الدكتور نزار بوش أن الرد الإيراني لن يطال واشنطن مباشرة، بل سيتجه نحو إسرائيل، فيما تعكس زيارة عراقجي لموسكو تنسيقا استراتيجيا.
يواصل خام برنت صعوده للأسبوع الثالث على التوالي، مدفوعا بتصاعد التوترات الجيوسياسية، إذ بلغ 81.4 دولار للبرميل، في أعلى مستوى له منذ يناير، وسط توقعات بمزيد من المكاسب.
تصريحات ترمب عن تغيير النظام الإيراني تفتح بابا للتأويل، بينما يرى محللون أن نتنياهو يستثمر التصعيد لمكاسب سياسية داخلية ويدخل واشنطن في معادلة معقدة.
تثير إعادة التموضع الإيراني مخاوف من تصعيد غير تقليدي بعد الضربة الأميركية، وسط مؤشرات على تحوّل في العقيدة الدفاعية. يرى الخبير محمود محيي الدين أن طهران تسعى لتحصين النظام لا للردّ الفوري.
تصاعد التوترات في هرمز وباب المندب يهدد استقرار أسواق الطاقة العالمية. المخاوف من تعطل الإمدادات ترفع الترقب لدى دول الاستهلاك الكبرى وتُربك حسابات الأسواق والسياسة.
تباينت الآراء بشأن أثر الضربة الأميركية على البرنامج النووي الإيراني، إذ اعتُبرت رسالة ضغط سياسي لا عملية تدمير شاملة، مع رهان أميركي على التفاوض بدلًا من التصعيد المفتوح.
بين منشورات ترمب المربكة وضربات إسرائيل المتواصلة، المشهد يتعقد أكثر. التصريحات تتباين حول نتائج الهجوم الأميركي على إيران، وسط حديث متصاعد عن مستقبل النظام الإيراني.
في خضم التصعيد، تحاول إيران التوازن بين الرد والتريث، بينما تلعب روسيا دور الوسيط بدعم من الصين. موسكو تضغط دبلوماسيا، وطهران تسعى لرد مدروس لا يستفز أميركا.
الضربات الأميركية فاقمت التوتر، بينما تلعب موسكو دورا حذرا في كواليس مجلس الأمن. واشنطن لا تراهن على روسيا، لكن طهران تعتمد عليها لتنسيق الخطوات والاحتفاظ بخيوط الرد.
وسط تضارب المواقف الإقليمية والدولية، تبقى احتمالات التصعيد قائمة. الضربة الأميركية لم تنهِ التهديد النووي الإيراني، فيما يلوّح الطرفان بورقة الرد دون خوض الحرب الشاملة.
رغم التصعيد العسكري الأخير، تحافظ الأسواق على هدوئها نسبيا مع استقرار أسعار النفط قرب 78 دولارا، بينما يبقى تهديد إغلاق مضيق هرمز عامل توتر أساسي قد يؤثر بشكل كبير على الاقتصاد العالمي وأسواق الطاقة.
مع دخول واشنطن رسميا في النزاع الإيراني الإسرائيلي، يتصاعد القلق من تداعياته على الأسواق، خصوصا مع ترقب رد طهران، سواء عبر إغلاق مضيق هرمز أو توسيع المواجهة لتشمل أطرافا إقليمية وغربية.
في ظل التصعيد المتزايد، تستخدم طهران ورقة الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي كورقة ضغط على واشنطن، خصوصا بعد الضربة الأميركية الأخيرة التي طالت منشآتها النووية الحساسة.
رغم صعود خام برنت فوق 81 دولارا، عاد ليتراجع إلى 77 دولارا، والأسواق لا تسعر سيناريو الإغلاق الكامل لمضيق هرمز، لأن التصعيد لا يخدم إيران ولا الصين، الطرفين الأكثر تضررا من أي تعطيل طويل للإمدادات
يمثل تلويح إيران بإغلاق مضيق هرمز ورقة ضغط استراتيجية، بحسب أستاذ الاقتصاد السياسي في جامعة نيويورك سابقا، الدكتور كامل وزنة، الذي شدد على أن المضيق يمر عبره أكثر من 20 مليون برميل نفط يوميا.