هيثم الغيص / الأمين العام لمنظمة أوبك: الأسواق مطالبة بزيادة الاستثمار في قطاع الطاقة. *نظرتنا لسوق النفط في "أوبك" مبنية على حقائق وأرقام.
تقارير: اعتماد أوروبا على الغاز المسال الروسي "لم ينتهِ بعد"
برنت يتداول ضمن نطاق يتراوح بين 85 و90 دولار للبرميل
شركة "تسلا" تواجه ضعفاً في المبيعات ومنافسة الشركات الصينية
وزراء تحالف "أوبك+" يتفقون على مستويات إنتاج النفط دون تغيير
شحنات الغاز المسال إلى أوروبا تتراجع بنسبة 20% في مارس
النفط اكتسب زخماً صعودياً في أول أسبوع من تعاملات الربع الثاني
أمين عام أوبك: صناعة النفط ركيزة أساسية لمواصلة زخم النمو
غارات المسيرات أثرت في 10% من سعة تكرير النفط الروسية
"شيفرون" تخطط لحفر "نرجس 2" بالبحر المتوسط في مصر نهاية 2024
النفط ينجح في اختراق نطاق تداولاته العرضي الممتد منذ نوفمبر
وسط عودة معروض أوبك للأسواق، يُتوقع أن يبلغ متوسط سعر النفط 60 دولارًا للبرميل هذا الشهر، قبل أن يرتفع إلى حدود 65 دولارًا لاحقًا بفعل الطلب الصيني، رغم استمرار ضغوطات السياسات الإنتاجية لتحالف أوبك+.
شهدت سوق النفط تذبذبًا مع استمرار حالة الضبابية في خطط الإنتاج. رجّح أبهي راجندران، من "Energy Intelligence"، أن التناقض في التصريحات يُبقي السوق تحت ضغط، وسط تداول الأسعار قرب 60 دولارًا.
قال ديفيد فايف كبير الاقتصاديين لقطاع الطاقة بـARGUS، إن التوترات التجارية تدفع باتجاه خفض توقعات الطلب على النفط، مؤكدا أن المنتجين سيحتاجون لمراجعة خطط الإنتاج إذا استمر التباطؤ خلال النصف الثاني.
أوبك تخفض تقديرات الطلب العالمي على النفط، وسط ضبابية السياسات التجارية. مونجر: السعودية والإمارات قد تعيدان بعض البراميل إلى السوق، والصين تواصل شراء الخام الإيراني.
أسامة رزفي، محلل اقتصاد وطاقة في Primary Vision Network، يشير إلى أن المعروض الكبير من النفط سيؤثر على الأسعار رغم تحسن الطلب. يتوقع أن تسجل أوبك تعديلات في توقعات الطلب بسبب انخفاضه
تراجع أسعار النفط وتوسيع إنتاج "أوبك" ساهما في إبطاء وتيرة نمو النفط الصخري الأميركي، إذ تشهد الحفارات انخفاضا متواصلا وسط بيئة استثمارية غير مشجعة على الإنتاج.
أسواق النفط تشهد تراجعات حادة مع هبوط الأسعار إلى ما فوق 60 دولارا للبرميل. زيادة الإنتاج من أوبك وروسيا تتقابل مع تراجع الطلب بسبب الركود المتوقع، ما يثير تساؤلات حول استمرارية التراجع.
تشهد أسعار النفط تقلبات وسط توقعات بارتفاع محدود، فيما تبقى قرارات أوبك بلس العامل الحاسم. مدير أسواق النفط لدى "ICIS"، أجاي بارمار، يلفت إلى أن بعض الدول تسعى لزيادة الإنتاج رغم ضعف الطلب.
تشير توقعات 2024 إلى اختلاف بين وكالة الطاقة الأميركية وأوبك بلس بشأن الفائض النفطي، إذ ترى الأخيرة تخمة معروض محتملة. فرانشيسكو مارتوكيا، يلفت إلى أن العقوبات على روسيا وإيران قد تؤثر لاحقًا.
باميلا مونجر، محللة في Vortexa، أوضحت أن تراجع أسعار النفط يعود لقرار أوبك بتخفيف التخفيضات الطوعية من أبريل، مع ضبابية حول الرسوم الجمركية والطلب وزيادة المخزونات بالإضافة لتهديدات العقوبات الأميركية