جو تابت المدير التنفيذي ومؤسس شركة JT+Partners - كيف يمكن لأزمة كورونا أن تُحسن من تصاميم المدن الجديدة؟
على الرغم من إعلان "أوبك بلس" زيادة الإنتاج، لم تشهد الأسواق تحركات قوية، لأن الأسعار استوعبت القرار مسبقا، خاصة مع استمرار حالة عدم اليقين الناتجة عن التوترات الجيوسياسية والملف الإيراني.
كريس واتلينج، مؤسس Longview Economics، يرى أن بيانات الوظائف الأميركية لا تعكس الصورة الكاملة، ويتوقع خفضا للفائدة في سبتمبر، مشيرا إلى أن الذهب يواجه تحديات مع بدء تعافٍ اقتصادي عالمي متسارع.
قانون الضرائب يقترب من التمرير رغم تحفظات داخل الكونجرس. المشروع يتضمن خفضا في الإنفاق وزيادة في سقف الدين، وسط تحذيرات من تداعياته المالية البعيدة على أميركا.
رغم التوقعات بدعم النمو، يبدو أن تأثير قانون التخفيضات الضريبية سيكون محدودا، لا سيما مع استمرار التعريفات الجمركية التي قد ترفع التضخم وتدفع الفيدرالي نحو مزيد من التشديد النقدي.
رغم إيجابية بيانات الوظائف الأميركية، يرى ستيف سوسنيك أن تراجع التوظيف الخاص وضعف المشاركة في سوق العمل يشيران إلى هشاشة اقتصادية لا تأخذها الأسواق في الحسبان حتى الآن.
قال رامي أبو زيد إن بيانات الوظائف الضعيفة قد تدفع الفيدرالي لتخفيف الفائدة، لكن التضخم سيظل أولوية. وأضاف أن النصف الثاني قد يكون أكثر تقلبًا رغم صعود أسهم التكنولوجيا.
يرى محلل العملات في MUFG Bank، لي هاردمان، أن تراجع الجنيه الإسترليني يرتبط بمخاوف سياسية حول وزيرة المالية، تعيد للذاكرة أزمة تراس. أما الدولار، فيواجه ضغوطًا من ضعف سوق العمل وتوقعات خفض الفائدة.
قال فيليم ميدلكوب إن الذهب يمر بمرحلة تصحيح فني قد تمتد لأسابيع أو أشهر، لكنها لا تلغي التوجه الصاعد طويل الأمد، مشيرًا إلى أن الذهب قد يصل إلى 8000 دولار للأونصة قبل نهاية العقد.
قال د. مصطفى البزركان إن تعليق إيران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة يزيد ضبابية السوق، مع ارتفاع صادرات النفط الإيراني وتجديد العقوبات على روسيا، متوقعًا استمرار الأسعار بين 60 و67 دولارًا.
التصعيد العلني بين إيلون ماسك وإدارة ترمب يعكس تحولًا سياسيًا في علاقة التكنولوجيا بالحكم، وسط تراجع الدعم الاتحادي للطاقة النظيفة، واستمرار الجدل بشأن تأثير اللوائح المالية على مستقبل الابتكار.