شهدت الأسواق العالمية تذبذبات حادة في الآونة الأخيرة، في وقت تواصل فيه صناديق السندات العالمية تسجيل أكبر تدفقات أسبوعية خارجة منذ عام 2020. لتعكس موجة البيع في السندات قلق المستثمرين من التقلبات.
وسط انتعاش الأسواق العالمية وتقليص أسعار النفط للخسائر، "تاسي" يستعيد مستويات 11600 نقطة ويتلقى الدعم من أسهم القطاع المصرفي. والتذبذب يسيطر على أداء الأسواق الخليجة
بين الاستثمارات المتبادلة بين مصر والسعودية، يعج السوق المصري بفرص استثمارية واعدة في مجالات متنوعة، لا سيما في قطاع السياحة والترفيه. مع الاهتمام المتزايد بتطوير مشاريع فندقية وعلاجية.
في وقت تتصاعد فيه التوترات الاقتصادية بين الولايات المتحدة والصين، تظهر الرسوم الجمركية كأداة حاسمة في هذه الحرب التجارية، من فرض الرسوم الجمركية الشاملة لتقديم استثناءات لبعض القطاعات على حساب الأخرى
في سوق الأسهم السعودية، زخم المكاسب يستمر والقطاعات القيادية تدعم "تاسي" للاستقرار فوق مستويات 11600 نقطة. وفي مصر، محافظ البنك المركزي يقول إن مصر تتبع سياسة صرف مرنة وفقا للعرض والطلب.
في ظل موجة التقلبات العالمية، وجدت الأسواق الناشئة نفسها تحت ضغط مباشر من تحركات الأموال الساخنة، والتي اتجهت جزئيا إلى التخارج، بحثا عن ملاذات أكثر استقرارا. وكانت مصر واحدة من هذه الأسواق
رغم الإصلاحات الكبيرة التي دعمت استقرار الاقتصاد المصري، إلا أن التحديات الخارجية مثل حالة عدم اليقين بالتجارة العالمية، والتغيرات في سلاسل التوريد، وارتفاع تكلفة خدمة الدين لا تزال تفرض مخاطر
ذكر كريس رايت وزير الطاقة الأميركي أن واشنطن والرياض ستوقعان اتفاقا حول استثمارات الطاقة والتكنولوجيا النووية المدنية، على صعيد آخر، أكد على ثقته في تراجع أسعار النفط في عهد الرئيس دونالد ترمب.