الرياض تستضيف غدا لقاء أخويا خليجيا - مصريا - أردنيا لتنسيق المواقف قبل القمة الطارئة، وسط نفي أميركي لنية تهجير الفلسطينيين في خطة ترمب. وبوتين يشكر ولي العهد السعودي على استضافة المحادثات مع واشنطن.
المبعوث الأميركي ينفي نية تهجير الفلسطينيين في خطة ترمب، بينما تعمل مصر على تنسيق خطة مدعومة عربياً لإعمار غزة دون تهجير.. فهل تحظى بدعم أميركي؟ أم أن العراقيل من واشنطن وتل أبيب قد تعرقل هذا المسار؟
تؤكد محادثات الدرعية بين روسيا وأميركا الدور السعودي كوسيط محوري في التوازن الجيوسياسي. تستفيد الرياض من استراتيجيتها في تصفير الأزمات لتعزيز الاستقرار العالمي وسط مشهد دولي معقد.
السعودية تستضيف اجتماعًا عربيًا غير رسمي وسط تصاعد التوترات، ورفض عربي لخطط التهجير الأميركية في غزة. يتزامن اللقاء مع جهود دبلوماسية مكثفة لإرساء موقف موحد حول إعادة الإعمار.
الرياض تستضيف لقاءً خليجيًا - مصريًا - أردنيًا غداً، لبحث تطورات القضية الفلسطينية وتنسيق المواقف العربية. في موازاة ذلك، يطالب لبنان بدعم أوروبي لاستكمال الانسحاب الإسرائيلي.
تصاعد الخطاب الأميركي تجاه أوكرانيا يكشف تغيّرًا استراتيجيًا، إذ وصف ترمب زيلينسكي بـ"دكتاتور غير منتخب"، ما يثير قلق أوروبا بشأن دعم واشنطن، بينما تبدو المفاوضات مع موسكو اختبار نيات.
تواصل إسرائيل مماطلتها في الانسحاب من لبنان بحجج أمنية، فيما يعتبره لبنان احتلالًا يسعى لإنهائه دبلوماسيًا. الضغوط الأميركية تعرقل الجهود الدولية وتوظف الملف للضغط على المقاومة.
قبل أيام من القمة العربية الطارئة في القاهرة، دعا ولي العهد السعودي قادة دول الخليج وملك الأردن والرئيس المصري إلى لقاءٍ أخوي غير رسمي في الرياض غداً.. فما دلالة التوقيت؟ وما المخرجات المتوقعة؟