بيانات الفيدرالي تدفع مؤشرات الأسهم الأميركية لتعويض الخسائر
برنامج يركز على أهم وأبرز الأحداث الاقتصادية اليومية على المستويين العربي والعالمي ويتطرق لفرص الاستثمار وتحدياته
مقتطفات مهمة من الحلقة
حلقات الموسم 2024
في شرق غرب نتابع اخر ما طرأ على الساحة الاقتصادية من أحداث وبيانات، وذلك مع إبقاء الفيدرالي على الفائدة دون تغيير مع التزامه بالتيسير التدريجي في 2025، فيما توقع بوتين نمو الاقتصاد الروسي بنسبة 4% بنهاية العام رغم مخاوف التضخم، وبعد خفض الفائدة لأدنى مستوى في عامين.
الأسواق تترقب توجهات الاحتياطي الفيدرالي مع تسعير خفض للفائدة بواقع 25 نقطة أساس، فيما تراجعت بتكوين بعد موجة جني أرباح عقب تجاوزها 108 آلاف دولار. في الذكاء الاصطناعي، يتصدر "شات جي بي تي" المشهد بأكثر من 3.5 مليار زيارة، وسط توقعات بمنافسة قوية بين واشنطن وبكين في 2025.
حققت بيتكوين ارتفاعًا قياسيًا باختراقها حاجز 107 آلاف دولار، مدفوعة بتفاؤل الأسواق حيال السياسات الاقتصادية المنتظرة من ترمب، فيما انخفض الذهب عشية قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة، فيما شهدت المعادن الثمينة تراجعات جماعية، مع استمرار القلق من تسارع التضخم، بسبب سياسات ترمب الاقتصادية.
بيتكوين تجاوزت مستوى 106 آلاف دولار، مدفوعة بتفاؤل الأسواق. في المقابل، تترقب الأسواق قرارات بنك الاحتياطي الفيدرالي بشأن خفض الفائدة. على الجانب الآخر، تراجعت الأسهم الأوروبية بعد خفض التصنيف الائتماني لفرنسا، والكرونة كانت من أكبر الخاسرين.
أسواق العملات المشفرة تشهد تفاؤلا مع قرب تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترمب، حيث تتجه بتكوين لتحقيق أطول سلسلة مكاسب أسبوعية في 3 سنوات. في المقابل، وكالة موديز تخفض التأمين الاقتصادي لفرنسا بسبب الاضطرابات السياسية والعجز.
في شرق غرب نتابع أخر المستجدات على الساحة الاقتصادية الإقليمية والعالمية، ففي أوروبا خفض المركزي الأوروبي الفائدة للمرة الرابعة هذا العام مع استمرار تباطؤ التضخم، وأسعار النفط تستقر قرب 73 دولاراً للبرميل وسط توقعات بعقوبات أمريكية إضافية على روسيا وإيران.
في شرق غرب نتابع أخر المستجدات على الساحة الاقتصادية وأسواق المال العالمية، فمن جانب تترقب الأسواق مستقبل السياسة النقدية الأمريكية مع رفع أسعار الذهب إلى أعلى مستوياتها خلال أسبوعين، وذلك وسط تحركات محدودة لمؤشرات وول ستريت في مستهل التعاملات.
في شرق غرب نتابع تحركات الأسواق العالمية، وأهم الملفات الاقتصادية، فمن جانب يُتوقع أن يبلغ متوسط زيادة الرواتب في السعودية حوالي 5% بدعم النمو الاقتصادي، وفي المقابل من المتوقع أن يشهد العام 2025 نموا ملحوظا بسوق الصفقات وهو ما يشير إلى زيادة السيولة.
تعرض مصرف سوريا المركزي للنهب، والليرة السورية تواجه تقلبات حادة بعد سقوط الأسد. والتصعيد العسكري عبر الحدود يفاقم الأزمة، مع تضييق الخناق على المعابر وعودة جزئية للاجئين. في الوقت نفسه، أزمة النزوح تتفاقم في الشمال والشرق
أعلن تحالف أوبك+ تمديد خفض الإنتاج الطوعي حتى أبريل 2024 مع الخفض الإلزامي حتى 2026 بهدف استقرار الأسواق النفطية. في خطوة أخرى، شهدت العملات المشفرة ارتفاعًا حادًا، حيث تخطى البيتكوين 100 ألف دولار بعد ترشيح أتكينز لرئاسة هيئة الأوراق المالية. في نيوم، أعلنت عن إنجاز 60% من بناء مصنع الهيدروجين الأخضر في أوكساجون.
مع التصعيد الأميركي بشأن فرض قيود على الإمدادات النفطية الإيرانية، حافظت أسعار النفط على مكاسبها، مسجلة أعلى مستوياتها في أسبوعين. من جانب آخر، شهدت الأسواق العالمية ارتفاعات شبه جماعية، بقيادة قطاع التكنولوجيا في وول ستريت. كما أكد المبعوث السعودي لشؤون المناخ عادل الجبير أن استثمارات السعودية في التحول الأخضر تتجاوز 180 مليار دولار.
الرياض تستضيف قمة "المياه الواحدة" برئاسة ولي العهد السعودي وبمشاركة دولية واسعة، ووزير الصناعة السعودي يتوقع مساهمة المملكة بنحو 10% من المستهدف العالمي للهيدروجين الأخضر، والصين تحظر تصدير "مواد حيوية" في صناعة أشباه الموصلات إلى أميركا