تراجع أرباح "زين".. وهبوط جماعي لمؤشرات الأسهم الأوروبية

مؤشر "تاسي" السعودي يمحو مكاسب بداية الأسبوع ويستقر حول مستويات 12100 نقطة. وفي البورصة المصرية، ارتفاعات جماعية وسط توقعات بتثبيت "المركزي" الفائدة في اجتماع اليوم

تأثرت أسواق المنطقة بالخسائر العالمية وتراجعت بشكل كبير، لكن مؤشر "تاسي" صمد فوق 12 ألف نقطة، كما شهدت أسواق النفط انخفاضا حادا، حيث محيت جميع مكاسب الخامات الرئيسية هذا العام.

القطاع الخاص غير النفطي في المملكة السعودية يحافظ على زخم النمو في أغسطس. وفي مصر، مؤشر مديري المشتريات يرتفع فوق الخمسين نقطة للمرة الأولى في أكثر من ثلاث سنوات ونصف

مؤشر "تاسي" يستقر، وقطاعا الطاقة والرعاية الصحية يدعمان أداء المؤشر. وفي أخبار خاصة لـ "الشرق"، مجموعة "طلعت مصطفى" المصرية تتوقع زيادة في إيراداتها الدولارية بـ 128% حتى 2028

واصل "تاسي" مكاسبه في أغسطس، مُسجلاً ارتفاعات للشهر الثالث على التوالي، بدعم من القطاعات القيادية، كما أعلنت شركة "المطاحن العربية" عن تحديد النطاق السعري للطرح بين 62 و66 ريالاً.. التفاصيل عبر "الشرق"

في جلسة ختام الأسبوع، "جني الأرباح" يضغط على مؤشر "تاسي". ومن ناحية أخرى، شركة "دليفري هيرو" الألمانية تخطط لطرح عام أولى لـ "طلبات" في سوق دبي المالي في الربع الرابع من العام الجاري

تراجع السوق السعودي للجلسة الثالثة بضغط من قطاع البنوك، في حين يسعى تاسي للبقاء فوق 12 ألف نقطة، في نفس الوقت، حصل صندوق الاستثمارات السعودي على تسهيلات ائتمانية بقيمة 15 مليار دولار

سوق الأسهم السعودية تشهد تراجعات طفيفة، و"تاسي" يتماسك فوق مستويات 12 ألف نقطة. وفي أسواق الطاقة، "غولدمان ساكس" يخفض توقعاته لأسعار برنت للعام 2025 إلى 77 دولارا للبرميل

في أحدث طرح في السوق السعودية، تغطية الاكتتاب العام لشركة "الماجد للعود" في غضون ساعات. وبعد ارتفاعات متتالية، مؤشر "تاسي" السعودي يتعرض لبعض الضغوط البيعية لجني الأرباح

لفت سكوت كرونرت، استراتيجي الأسهم الأميركية إلى مخاطر تواجه الأسهم الأميركية، منها استمرار الطلب على الذكاء الاصطناعي والانتخابات الرئاسية، كما أعلنت "STC" توزيع الأرباح لفترة الثلاث سنوات المقبلة

مؤشر "تاسي" السعودي يتجاوز مستوى 12200 نقطة، ويتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية تتجاوز 2%. والصادرات غير النفطية في السعودية ترتفع 7.3% في يونيو، والميزان التجاري يستقر

تواصل مكاسب تاسي للجلسة السابعة بدعم من السيولة المرتفعة، بينما قفز سهم الراجحي إلى أعلى مستوى منذ مارس، في المقابل، ظل النفط يتحرك في نطاق ضيق وسط محاولات تهدئة الشرق الأوسط