القطب الشمالي.. صراع ساخن تحت الجليد بين روسيا والناتو

وقف إطلاق النار في غزة لا يزال بعيدا رغم مفاوضات مكثفة، وفقا لمسؤولين أميركيين، بحسب "وول ستريت جورنال" الاتفاق كان على وشك الاكتمال، لكن التوترات مع حزب الله تعقد الموقف.

القطب الشمالي يشهد تصعيدا عسكريا بين روسيا والناتو مع فتح ممرات جديدة وزيادة التنافس على الموارد الطبيعية، وتعاون روسي-صيني في إنشاء طريق الحرير القطبي.

تقارير أممية تحذر من أزمة إنسانية خطيرة في السودان، حيث يواجه الملايين الجوع والنزوح وتفشي الأمراض وسط استمرار الحرب، حيث يواجه أكثر من 25.6 مليون شخص، أي أكثر من نصف السكان.

ترمب وأبناؤه يعلنون عن منصة عملات مشفرة تعتمد على التبادل غير المركزي دون الحاجة إلى وسيط مثل البنوك، مع وعد بثورة مالية جديدة في عالم الاقتصاد الرقمي بشكل كبير.

أوكرانيا تضغط للحصول على أسلحة بعيدة المدى، مثل صواريخ "ستورم شادو" والتي يصل مداها إلى 240 كم، لاستهداف العمق الروسي، وسط مفاوضات مستمرة مع الحلفاء الغربيين.

في الضاحية الجنوبية لبيروت تعد حارة حريك معقل حزب الله اللبناني، إذ تنتشر في المنطقة العديد من المراكز السياسية والدينية والمؤسسات الاجتماعية، وتضم المنطقة التي كانت تجتمع بها قيادات حزب الله السياسية.

في الثامن من أبريل العام الجاري، أعلنت إسرائيل اغتيال مسؤول بقوة الرضوان وقائد منطقة الحجير جنوب لبنان، وهو استكمالا لمسيرة الاغتيالات ضد حزب الله، وفي 17 مايو العام الجاري.

إبراهيم عقيل، القيادي في حزب الله اللبناني، بدأت مسيرته في فترة الثمانينات وسط الحركات الجهادية، شارك في تفجير سفارة واشنطن في بيروت، وعرف وسط الحركات الجهادية بإسم "تحسين".

يعاني إقليم دارفور السواني من كارثة جوع هي الأعنف، نتيجة المواجهات المستمرة بين قوات الدعم السريع والجيش، فالوضع الإنساني يتدهور بشكل حاد، مما يطرح تساؤلات حول مصير أهالي الإقليم

خفض الفيدرالي الأميركي سعر الفائدة بواقع 50 نقطة، وهو ما يمثل تأثيرا كبيرا على قطاع التكنولوجيا من حيث تقليص المحفظة الاستثمارية، وتنويع الاستثمارات خاصة الشركات الصغيرة المحملة بديون عالية.

منذ احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية في 1967، يتوسع الاستيطان بشكل كبير ملتهما مساحة أوسع من الضفة الغربية سنة بعد سنة، وفي 2005 انسحبت إسرائيل من قطاع غزة، قبل أن تعود إليه من جديد.

علامات استفهام عديدة حول سلسلة التفجيرات في لبنان وسط كثير من التقارير المتضاربة، في البداية وجهت أصابع الاتهام إلى تايوان، لمصنعة أجهزة الاتصال "جولد أبولو"، حيث أثيرت الشكوك حولها.