"السبع" تطالب بالموافقة على مقترح بايدن.. وقلق أوروبي من الغزو التجاري الصيني

تهديدات إسرائيل وهجماتها وقصف حزب الله ومسيّراته، عاملان يُنذران بتصاعد الأزمة بين لبنان وإسرائيل ما يثير قلقاً أممياً من تحول لبنان إلى "غزة ثانية".. فهل تنجح مساعي وقف التصعيد؟

الصراع مع حزب الله وحرب غزة والمخاوف من توسعهما، يدفعان لإطلاق دعوات متجددة لوقف الدعم العسكري إلى إسرائيل.. والجبهة الشمالية تثير مخاوف أميركية من خروج الوضع عن السيطرة بين حزب الله وإسرائيل

الأمم المتحدة تتهم القوات الإسرائيلية بانتهاك حقوق الإنسان، وسط مساعي من نتنياهو لتفكيك قدرات حماس بالتزامن، وفي المقابل القصف الأميركي البريطاني يزداد ضد الحوثيين.

فيما تتجه الأنظار إلى الجنوب اللبناني بسبب التصعيد بين حزب الله وإسرائيل، أكدت واشنطن مواصلة التحركات لاستعادة الهدوء، فيما دعت الأمم المتحدة أطراف الصراع بالسودان لوقف القتال

مظاهرات في الشارع الإسرائيلي وتصاعد التوتر في الداخل الإسرائيلي. وأميركا تحذر.. وإسرائيل توجه أنظارها نحو حدودها الشمالية. والفقر والجوع يفتكان بالعالم، وتقارير تتحدث عن نقص التمويل.

تطورات عدة في إسرائيل شملت خلافات بين العسكريين والسياسيين. والإدارة الأميركية وفرنسا تتدخلان لمنع تصعيد اشتباكات حزب الله وتل أبيب وتطورها إلى غزو إسرائيلي.

مع تصاعد عمليات العنف من الجانب الإسرائيلي، مجموعة السبع تطالب بالموافقة على مقترح بايدن، وفي الجانب الأوروبي، مطالبات للصين بعدم إغراق الأسواق بالسلع الزهيدة، واحترام أنظمة التجارة.

تأكيدات من الرئيس الأميركي بأنه لم يفقد الأمل للوصول إلى قرار بشأن غزة، وفي المقابل.. تل أبيب تشترط عدم إرسال وفود إلا بعد موافقة حماس على بنودها، في وقت تتعرض به عدة مناطق للحروب.

تتواصل أصداء رد "حماس" على "مقترح بايدن" بشأن "هدنة غزة"، إذ ترى الولايات المتحدة في الرد جوانب قابلة للتنفيذ بينما أخرى مستحيلة، فيما أكد بلينكن استمرار العمل على إتمام الصفقة

سلمت حركتا حماس والجهاد ردهما إلى الوسطاء بشأن "مقترح بايدن"، فيما تصاعدت الخلافات التجارية بين بكين وبروكسل، إذ لوّحت الأولى بضرب الزراعة الأوروبية حال فرض رسوم على صادراتها

تحرك أميركي يدفع باتجاه الهدنة في قطاع غزة.. مجلس الأمن يتبنى مشروع قرار بشأن وقف إطلاق النار، وبلينكن يدفع حماس لقبول خطة بايدن. وفي أوروبا، اليمين المتطرف يسيطر على نتائج الانتخابات.

استقالة بيني جانتس من الحكومة الإسرائيلية، قابلها إعلانا من نتنياهو بأن الوقت غير مناسب، وفي إيران وزارة الداخلية تستقر على 6 مرشحين لخوض الانتخابات الرئاسية، وسط فوز لحزب اليمين المتطرف في أوروبا.