الانتخابات الأميركية.. مجموعات الضغط السياسي ووسائل التواصل الاجتماعي

يشكل الأميركيون من أصول إفريقية 13.6% من عدد سكان الولايات المتحدة وتبلغ نسبتهم في الكونجرس 11.7% من المجمل، وعدد نوابهم 55 ديمقراطي و4 جمهوري من أصل 435 عضو.

يشكل الأميركيون من أصول إفريقية 13.6% من عدد السكان في الولايات المتحدة وفقًا لآخر إحصاء Census 2020، وتعد أهم القضايا التي تهم الناخبين، تحسين نظام التعليم وتقليل نسبة الفقر

“طوفان-1”، الزورق الحربي الهجومي المحلي الصنع الذي يتميز برأس حربي بوزن 150 كيلوجراما وسرعة تصل إلى 35 ميل بحري/ساعة. مثالي للعمليات الهجومية القريبة ضد الأهداف البحرية.

قالت مفوضية حقوق الإنسان إن إسرائيل انتهكت قوانين الحرب خلال عملياتها في غزة بشكل متكرر، وأخفقت في التمييز بين المدنيين والمقاتلين، وطالبت بإجراء تحقيقات فى انتهاكات القانون الدولي

إيلون ماسك يعيد تفعيل حساب ترمب على “إكس” ويعلن عن ندوة مشتركة، ما يثير الجدل حول تأثير ذلك على السياسة والثقة بالنظام القانوني الأميركي، خاصة مع تصريحاته حول الأضرار التي لحقت بالنظام.

مجموعات الضغط السياسي، من القضايا المرتبطة بالانتخابات الأميركية، فقد أنفقت "TechNet"، تحالف أكبر شركات وسائل التواصل، 760 ألف دولار على مجموعات الضغط في الربع الأول من عام 2024.

دور مهم لوسائل التواصل الاجتماعي في الانتخابات الأميركية، فشركة ميتا كانت أعلنت، في فبراير الماضي، عن تغيير قواعدها المتعلقة بالمحتوى السياسي، وذلك بهدف التقليل من ظهوره عبر منصاتها.

أعلنت مجموعة السبع في البيان الختامي للقمة، عن استمرار دعمها لأوكرانيا، ومعارضة أنشطة الترهيب الصينية في بحر الصين الجنوبي، كما حذرت إيران من تطوير برنامجها لتخصيب اليورانيوم

أعلن نتنياهو عن استمرار العمل على الجهة الشمالية، قائلا "لدينا مفاجآت"، فيما قال وزير الأمن الإسرائيلي "يجب الرد على حزب الله بعد إطلاق مئات الصواريخ، بينما تعهد حزب الله بتصعيد العمليات العسكرية

حول المقترح الأميركي لوقف إطلاق النار بغزة، قال بايدن إنه لم يفقد الأمل بالوصول لاتفاق، وعلى حماس أن تكثف جهودها، وأوضحت رئيسة وزراء إيطاليا التأييد بالإجماع لاقتراح واشنطن

تقرير عن التباين بين حكومة نتنياهو وإدارة بايدن حول مستقبل غزة، حيث ترفض إسرائيل أي دور لفتح أو حماس في حكم القطاع بينما تسعى الولايات المتحدة لتشكيل قوة أمنية بقيادة السلطة الفلسطينية.

اشتعلت الحرب بين روسيا وأمريكا إلا أن تلك المرة ليست حرب أسلحة، لكن حرب تكنولوجيا الرقائق الإلكترونية، فتعمل روسيا على تطوير آليه تمكنها من صناعة الرقائق فيما تطمح أميركا أن تصبح معقلا لإنتاجها