"أسبوعا المخرجين" في "كان".. نجوم الفنّ السابع مرّوا من هنا

حدث سينمائي هام، لا يقل أهمية عن اختراع السينما نفسها، هذا الحدث هو مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، المهرجان الأعرق في العالم، علماً بأنه قد انطلق في ليلة السادس من أغسطس 1932

"الحرب العالمية الثالثة" هو عنوان الفيلم الثامن للمخرج الإيراني الشاب "هومان سيدي"، الذي فاز بجائزة مسابقة آفاق في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في دورته التاسعة والسبعين، كما حقق جوائز أخرى

فيلم وراء الجبل للمخرج التونسي محمد بن عطية، ولممثليه مجد مستورة وسامر بشارات، يحكي عن قضية وحدة البشر في حالة يعيشها بطل الفيلم، بعد أن يتم سجنه ل4 سنوات، ليخرح ويخطف ابنه من المدرسة، ويهرب من المجتمع ونفسه.

نتحدث عن فيلم "Only The River Flows" أو "وحدها مياه النهر تتدفّق" للمخرج الصيني الشاب "وَيْ شوجوين"، وقد عرض هذا الفيلم في الدورة السابقة من مهرجان كان السينمائي الدولي ضمن برنامج "نظرة ما"

وقفة مع العمل التونسي - المغربي "كواليس"، الذي جمع بين الزوجين خليل بن كيران وعفاف بن محمود، علماً بأن الفيلم يبدأ بمشهد راقص مدته نحو 10 دقائق، ويسرد حياة أناس يحاولون الخروج من متاهة غابة مظلمة

"مرّوكية حارّة" للمخرج المغربي هشام العسري، وهو الفيلم الذي تعرضه منصة "نتفليكس"، ويحيك قصة "خديجة" أو "كاتي" كما يسميها أصدقاؤها وعدد من أفراد عائلتها هي امرأة غاضبة مثل البركان

في عام 1955، انطلق مهرجان تاورمينا السينمائي، الذي بات واحداً من أعرق المهرجانات السينمائية في العالم، وفي دورته السبعين، كانت أفلام "حرب غزة" حاضرة، وعلى رأسها "إلى أرض المجهول" لمهدي فليفل

يحكي فيلم "الموت مشكلة للأحياء" قصة صديقين يعيشان في بيتين مجاورين، لكنهما يختلفان عن بعضهما كلياً، فالأول يدير وكالة لدفن ونقل الجنازات وهو مدمن على القمار، والثاني يعمل مربياً في مدرسة للأطفال

عندما كان المخرج الباكستاني الشاب أوسمان رياز في الـ16 من عمره، ذهب إلى فينيسيا وشاهد صانع زجاج، يصنع تحفاً وقطعاً فنياً، فأذهلته العملية، وقرر إنجاز فيلم عنها عندما كبر، والنتيجة The Glassworker

هو ساحر صورة، وواحد من أبرع مديري التصوير السينمائي في العالم، في حلقتنا الجديدة، نتحدث عن ومع البريطاني الفذّ "بيري آكرويد"، الذي بدأ مسيرته كمصور وثائقي في الثمانينيات

عُرض فيلم "حكاية سليمان" للمخرج الفرنسي بوريس لوجكين، داخل مسابقة برنامج "نظرة ما" بمهرجان كان، وفاز بجائزة لجنة التحكيم الكبرى في المسابقة، ويحكي قصة يومين في حياة لاجئ

وقفة مع الفيلم الوثائقي المصري اللافت "رَفَعت عيني للسما"، الذي يحكي قصة مجموعة فتيات في قرية البرشا بصعيد مصر، علماً بأنه حصد جائزة العين الذهبية في الدورة الـ77 لمهرجان كان