"الموت مشكلة للأحياء".. سريالية وسخرية من "الرأسمالية"

"*رفعت عيني للسما" فيلم وثائقي مصري يفوز بجائزة "العين الذهبية" في مهرجان كان. الفيلم يروي قصة فتيات من صعيد مصر استخدمن مسرح الشارع للتعبير عن أنفسهن. هذا الإنجاز يبرز إبداع السينما المصرية وقدرتها على تقديم قصص ملهمة.

في "مندوب الليل"، نتابع قصة شاب ثلاثيني أعزب، يعيش حياة مشتتة في شوارع الرياض المزدحمة، بين ضياع الوظيفة والعاطفة، وتوصيل الطلبات ليلًا، يواجه صراعات نفسية تضغط عليه للتخلي عن قيمه في سبيل البقاء، ومن جانب أخر العمل يسلط الضوء على الجانب الخفي من الحياة اليومية في مدينة لا تنام.

مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي يُقام بجدة التاريخية، مقدّمًا أفلامًا بارزة بدعم "صندوق البحر الأحمر"، مما يعزز حضور السينما العربية عالميًا. المهرجان يعكس نهضة ثقافية سعودية، حيث شهدت أفلام سعودية كـ"نورا" إشادات دولية في مهرجانات مثل "كان"، مبرزًا دور المملكة في دعم السينما.

في "سبعة أيام"، يتناول علي صمدي أحدي قصة نرجس محمدي، الناشطة الإيرانية المعتقلة. الفيلم يروي قصة الناشطة التي تُمنح إجازة لمدة سبعة أيام، ويكشف عن خطة هروبها من إيران. تجربة إنسانية تعكس معاناة النساء الإيرانيات في مواجهة القمع.

حلقة جديدة من "الشرق سينما" تناقش فيلم "ما بعد الحفلة" للمخرج الشيكي بويتغ ستراتكاتي.. تدور أحداث الفيلم في 24 ساعة حول يندريشكا التي تجد نفسها في مواجهة مأزق بسبب ديون والدها.. المخرج يكشف عن تأثير تجربته الشخصية على أحداث الفيلم.

في فيلمه "واحد من تلك الأيام التي يجب أن يموت فيها حمة"، يقدم المخرج التركي مراد فرات أوغلو قصة اختزلت معاناة وشخصية شعبية كردية بلقطة افتتاحية تبدأ بدبكة بهيجة في أجواء خضراء صيفية. الفيلم عُرض ضمن مسابقة "آفاق" بمهرجان فينيسيا الأخير

مراحل مرت بحياتها منذ طفولتها حتى مرحلة عُمر المراهقة، مرتبطة بها بوالدها، لتأخذ من الأب كل ما يستدعيه الأمر من وقت في كافة الحالات والأمزجة التي مرت من عمرها، سواء صعبة أويسيرة، لتستكمل حياتها في النهاية داخل الفيلم الإيطالي "كل مايستدعيه الأمر من وقت".

داخل المسابقة الرسمية لبرنامج "نظرة ما" في مهرجان "كان"، عُرض هذا الفيلم. مخرجته فرنسية شابة تدعى "لويز كورفوازير"، والقصة تدور حول شاب في الـ18 من عمره؛ اسمه "توتون"، يعيش حياة سادرة دون قلق ودون أن يفكّر بشيء، حتى تأتي لحظة التحول

وقفة مع الفيلم التونسي اللافت "عايشة"، للمخرج التونسي الشاب مهدي برصاوي، وقد عُرض ضمن مسابقة برنامج آفاق في الدورة السابقة لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، فيما يحكي الفيلم قصة آية، تعيش في مدينة توزر في الجنوب التونسي

وقفة مع فيلمين، هما "المسكيك 86" لسيزر دياز و"7 أيام" لعلي صمدي، حيث تتشابه الشخصيتان "ماريا" و"مريم". رغم مرور نحو 40 عاماً بين الفيلمين، إلا أن الأحداث تكشف عن مآسي مشابهة، حيث عانت جواتيمالا في الخمسينيات، مما يعيشه الإيرانيون الآن تحت حكم قمعي

فيلم "البحث عن منفذٍ لخروج السيد رامبو" للمخرج المصري خالد منصور، الذي عرض في مسابقة آفاق إكسترا بمهرجان فينيسيا السينمائي، يستعرض حياة شاب ثلاثيني يعيش مع والدته وكلبه وصديقه "رامبو"، علماً بأن الفيلم قدد حقق حضوراً لافتاً في المهرجان

وقفة مع فيلم The Surfer أو "راكب الأمواج"، للمخرج الأيرلندي لوركان فينيجان، وقد عرض خارج المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي في دورته السابقة، علماً بأن الفيلم من بطولة وإنتاج نيكولاس كيج