متأثرًا بالتوترات.. النفط يواصل الصعود وسط قلق على الإمدادات

إسرائيل تواصل هجومها على لبنان وتبحث خيارات الرد على إيران وسط معارضة أميركية لضرب المواقع النووية، وعلى وقع التوترات الجيوسياسية النفط يواصل مساره الصعودي وتحذير من تأثير التصعيد على الإمدادات.

بعد أكبر هجوم صاروخي، إسرائيل تتوعد إيران بدفع الثمن، والأخيرة تهدد بالمزيد، وS&P تخفض التصنيف الائتماني لإسرائيل للمرة الثانية هذا العام، ومخاوف التوترات الجيوسياسية تهيمن على الأسواق.

بضوء أميركي أخضر، الجيش الإسرائيلي يبدأ هجوما بريا على جنوب لبنان لتفكيك البنية التحتية لـ "حزب الله". ورغم التوترات الجيوسياسية، النفط يتكبد خسائر فصلية تجاوزت 17%.

إسرائيل توسع نطاق هجماتها في لبنان وتستهدف قلب العاصمة بيروت. وفي الأسواق، النفط يستقر وسط تقييم المتداولين مخاطر التوتر في الشرق الأوسط، وأسعار الذهب تواصل الصعود

إسرائيل تتجاهل الدعوات الدولية لوقف التصعيد في لبنان، وتحشد قواتها لعملية توغل برية "محدودة". والنفط يسجل خسائر أسبوعية بضغط توقعات زيادة الإمدادات، فيما الذهب إلى أفضل أداء في 8 سنوات

دعوة أميركية فرنسية مشتركة للتوصل إلى تسوية على الحدود بين لبنان وإسرائيل. وفي أسواق الطاقة، النفط مستقر بعد أكبر تراجع في أسبوعين وسط ترقب عودة الإمدادات الليبية.

تواصل إسرائيل قصفها للبنان لليوم الثالث بالرغم من المساعي الدولية للتهدئة، فيما يقترب عدد النازحين من نصف مليون لبناني. في شأن آخر، يواصل النفط استقراره رغم التوترات الجيوسياسية

يوم دام في لبنان، إسرائيل تقتل المئات و"حزب الله" يرد بالصواريخ، والولايات المتحدة تخلى مسؤوليتها. وعلى وقع التصعيد المتواصل في الشرق الأوسط، النفط يعزز مكاسبه ورالي الذهب مستمر

إسرائيل تشن عشرات الغارات على جنوب لبنان وصولا إلى البقاع. وعلى خلفية هذه التطورات، النفط يعزز مكاسبه وخام برنت فوق 75 دولارا، والذهب يواصل الصعود إلى مستويات قياسية.

إسرائيل تصّعد غارتها على لبنان، و"حزب الله" يرد بعشرات الصواريخ، كما تدعو واشنطن إسرائيل للامتناع عن تنفيذ غزو بري في لبنان، بينما تستمر مكاسب الذهب عند مستويات تاريخية، مع توقعات بخفض إضافي للفائدة

تماشيا مع الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، "المركزي السعودي" يخفض معدل الفائدة 50 نقطة أساس. وعقب الخفض الكبير للفائدة الأميركية للمرة الأولى منذ 4 سنوات، الأسواق في آسيا تعزز مكاسبها

حزب الله يتوعد بالرد على "تفجيرات البيجر" في لبنان وسط تأهب إسرائيلي، وواشنطن تنفي علمها بالهجوم، ومن تايوان، شركة "غولد أبولو" تنفي علاقتها بأجهزة البيجر المنفجرة