صعود قوي لسهم المتحدة الدولية.. ونمو القطاع غير النفطي يعزز الاقتصاد السعودي

شهد مؤشر "تاسي" زخما قويا في ختام التعاملات بدعم من القطاعات القيادية، ليقترب من إعادة اختراق مستويات 11,900 نقطة، مغلقا عند أعلى مستوى له في أسبوعين. أما على صعيد البورصة المصرية، فقد حققت مؤشراتها مكاسب جماعية، حيث ارتفع مؤشر "EGX30" إلى أعلى مستوياته في أسبوعين.

التذبذب يسيطر على أداء السوق السعودية بعد زخم بيعي، ومؤشر "تاسي" يتماسك عند مستويات 11800 نقطة. وسهم "المتحدة الدولية" على تراجع وسط تذبذب سعري. ولليوم الخامس على التوالي، البورصة المصرية تواصل الصعود، وسهم "الشرقية للدخان" يقود مكاسب المؤشر الثلاثيني.

سهم "المتحدة الدولية" يحقق قفزة قوية في أول أيام تداولاته بالسوق الرئيسية، بينما يواصل القطاع غير النفطي السعودي تألقه، حيث سجل أقوى نمو له منذ منتصف 2023، ما يعزز آفاق النمو الاقتصادي السعودي في ظل الظروف الراهنة.

حافظت مؤشرات البورصة المصرية على استقرارها في جلسة اليوم، وسط تباين أداء الأسهم القيادية. بينما سجلت أسواق النفط ارتفاعا بأكثر من 1% بعد بيانات إيجابية عن نشاط التصنيع في الصين، مع ترقب لاجتماع "أوبك+" هذا الأسبوع لقرارات هامة بشأن الإنتاج.

بقيادة سهم الراجحي، قطاع البنوك يضغط على مؤشر تاسي، ما أثر على تماسكه فوق 11,700 نقطة. وفي أسواق النفط، ارتفعت الأسعار وسط ترقب قرار "أوبك+" في الخامس من ديسمبر، حيث يُتوقع تمديد خفض الإنتاج بسبب ضعف الطلب العالمي على النفط.

مكاسب جماعية على مؤشرات البورصة المصرية، والمؤشر الثلاثيني يستقر فوق مستويات 30 ألف نقطة. وفي أولى جلسات ديسمبر، القطاعات القيادية تدعم مؤشر "تاسي"، وقطاع المرافق العامة يرتفع بنحو 3%. وفي الأسواق الخليجية، بورصة مسقط على ارتفاع بدعم من أسهم الخدمات

ذكر رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، أن الجنيه قد يتحرك في حدود 5% خلال الفترة المقبلة، مشددا على عدم تكرار الأخطاء السابقة، وعلى صعيد الأسواق السعودية، سيطر الصعود الجماعي على القطاعات الرئيسية، حيث افتتح تاسي أولى جلسات الأسبوع على ارتفاعات قوية.

بعد التراجعات الحادة في جلسة أمس، ارتفاعات جماعية على مؤشرات البورصة المصرية، والمؤشر الثلاثيني يستعيد مستويات 30 ألف نقطة. وفي السوق السعودية، مؤشر "تاسي" ينهي تعاملات نوفمبر على خسائر شهرية بـ3.5%، وتراجعات قطاع المرافق العامة تقارب 16%.

البورصة المصرية تفقد مستوى 30,000 نقطة مع تراجعات جماعية وضغوط على الأسهم القيادية. اكتتاب المصرف المتحد وتراجع سهم حديد عز يزيدان من ضغوط السوق وسط ترقب للتطورات الإقليمية والعالمية.

الاستقرار يسيطر على مؤشرات البورصة المصرية في جلسة اليوم، والمؤشر الثلاثيني يتماسك فوق ثلاثين ألف نقطة بعد ارتفاعات طفيفة، والمكاسب الأكبر من نصيب المؤشر السبعيني، وفي السوق السعودية، سهم "أرامكو" يضغط على "تاسي"، والمؤشر يتراجع لأدنى مستوى في ثلاثة أشهر.

قطاع الطاقة والمرافق العامة يضغطان على "تاسي"، والمؤشر يفشل في الحفاظ على مستويات 11800 نقطة، وتقلبات في مؤشرات الأسهم الخليجية. وفيما تخيم على الأسواق انعكاسات تعريفات ترمب الجمركية، مؤشرات الأسهم الأوروبية تتراجع

تراجعت البورصة المصرية في جلسة اليوم، وسجل المؤشر الثلاثيني أدنى مستوى له منذ أكثر من شهر، ما أثار المخاوف بين المستثمرين. في المقابل، استقرت أسعار النفط، حيث وصل خام برنت إلى أعلى مستوى له في أسبوعين، وسط التوترات الجيوسياسية.