النفط يتكبد أكبر خسائر أسبوعية في عام.. والخسائر تمتد لمؤشرات الأسهم الخليجية

البنك الأهلى السعودي يتفوق على التوقعات في الربع الثالث، وأرباح البنك العربي الوطني ترتفع بنسبة 15.5%، والقطاع يقود تداولات "تاسي" اليوم. وفي الأسواق الخليجية، لا يزال اللون الأحمر يهيمن على المؤشرات. وعلى الرغم من البيانات، الفيدرالي يؤكد على استمرار خفض الفائدة

بنك الرياض يتفوق على التوقعات، وقطاع البنوك يقود مكاسب سوق الأسهم السعودية. وفي سوق الطاقة، "أرامكو" متفائلة بمستقبل الطلب الصيني على النفط والأسعار تفتتح على مكاسب. وعلى الصعيد السياسي، وبعد سلسلة من الغارات المكثفة، إسرائيل تضع شروطها لإنهاء الحرب في لبنان

النفط يتكبد أكبر خسائر أسبوعية في عام بضغط من مخاوف الطلب الصيني. وخسائر النفط تمتد للمؤشرات الخليجية. وعلى الصعيد السياسي، إسرائيل تجدد غاراتها على الضاحية الجنوبية في لبنان

تمكن مؤشر تاسي من الاستقرار فوق حاجز 12 ألف نقطة للجلسة الثانية على التوالي بأحجام تداول مرتفعة، ومع التشديد على رفض أي مفاوضات مع لبنان إلا تحت النار، أصدرت إسرائيل أوامر إخلاء جديدة في البقاع وحزب الله يقصف تجمعا لجنود إسرائيليين في مزارع شبعا

استعاد مؤشر تاسي السعودي مستويات 12 ألف نقطة مرة أخرى، بدعم من قطاع البنوك، عاكسا لخسائر مطلع الجلسة. على صعيد منفصل تبدأ أسعار النفط في التعافي جزئيا، بينما تراقب الأسواق تحركات التوترات الجيوسياسية بالشرق الأوسط وتوابعها

رفعت بيوت الخبرة مستهدفات السوق السعودي بدعم من ربحية القطاعات الرئيسية، رغم تراجع الطلب العالمي على النفط. بينما تواصل إسرائيل عملياتها العسكرية في غزة ولبنان، تتجه الأنظار إلى توافقها الأمني حول استهداف منشآت عسكرية غير نووية في إيران.

يواصل مؤشر تاسي محاولاته لاختراق مستوى 12 ألف نقطة للجلسة الخامسة، بينما النفط يفتتح الأسبوع على خسائر بسبب مخاوف انكماش الأسعار في الصين. في سياق آخر، وصف رئيس الأركان الإسرائيلي الهجوم الأخير لحزب الله بأنه "صعب" وسيكون له نتائج مؤلمة.

استعاد مؤشر تاسي مستوى 12 ألف نقطة، مدعوماً بأداء قطاعات البنوك والاتصالات والمواد الأساسية. وعلى الرغم من جهود التحفيز، جاءت بيانات التضخم الصينية مخيبة للآمال، ما أدى إلى تراجع شهية المستثمرين للأسهم، حيث أظهر السوق علامات قلق بشأن استقرار الأوضاع.

تقلصت خسائر النفط مطلع الأسبوع، فيما قاد قطاع الطاقة تداولات السوق السعودية. في الصين، تخارجت صناديق التحوط من الأسهم بعد مكاسب التحفيز الحكومي. وفي لبنان، تواصل إسرائيل هجماتها العنيفة، مع تأكيدات دولية بضرورة تنفيذ القرار 1701 للحفاظ على الأمن.

مؤشر "تاسي" يحقق تعافيا للجلسة الثالثة على التوالي، مستعيدا مستويات 12 ألف نقطة، وسط توقعات بيوت الخبرة بنتائج إيجابية للأسهم السعودية. في المقابل، حزب الله يعلن تصديه لتسللات إسرائيلية في جنوب لبنان، ما يزيد من التوترات السياسية.

تقود الطروحات الأولية مكاسب السوق السعودي للجلسة الثانية، وفي سياق آخر.. السعودية ترفع أسعار بيع النفط لآسيا، والأسواق تراهن على المزيد من المكاسب على النفط، بينما أعلن الجيش الإسرائيلي عن عملية برية محدودة في القطاع الغربي لجنوب لبنان

يواصل مؤشر تاسي السعودي محاولات التعافي جزئيا من خسائر يوم أمس وتراجعات الأسبوع الماضي. في شان أخر، ترفع صناديق التحوط رهانتها على مكاسب النفط مع التصعيد العسكري بالمنطقة