كتب إعلان نصرالله دعم سليمان فرنجية بداية فصل جديد من فصول المعركة حول منصب رئيس الجمهورية اللبناني. فبعد 11 جلسة من الأوراق البيضاء وتطيير نواب الحزب وحلفائه للجلسات ومؤتمرات دولية لحلحلة الإنسداد يصبح سليمان فرجية مرشح الئنائي الشيعي أمرا واقعا بالرغم من تحفظات قوى سياسية عليه لاسيما الأطراف المسيحية. فهل يجبر تصعيد الثنائي الشيعي الآخرين على الجلوس على طاولة المفاوضات؟ وما تداعيات هذا الترشيح إقليميا ودوليا؟