"كرسي الحكواتي".. الوعظ في قصة

فنان يجمع الأشياء النادرة كالأبواب والجرائد القديمة ويحولها إلى لوحات جميلة تحكي تاريخ لبنان. قدم مؤخراً "ذاكرة مدينة من ورق" تشمل العقود الماضية بين الثلاثينات والثمانينات

استطاع بطل حكايتنا غابي أن يهرب من الحياة العصرية إلى عالم خيالي من صنعه. بمساعدة شريكته ندى عبد الله -مصممة أزياء سابق- وإبداعاتها حولا الماضي الموجود في خيالهم فقط إلى عالم يكاد ينبض بالحياة

لطالما أحب الناس سماع الحكايات الملهم منها والوعظي، ويحكي أحمد اللحام من دمشق عن بدايته في مهنة "كرسي الحكواتي" حيث كان يعمل في الأساس بالمفروشات الشرقية لولعه بالتراث

جاد أردني يعشق الطبيعة ومن عشقه لها يحاول أن يحافظ على مواردها ويعيد البيئة من حوله إلى ما كانت عليه في السابق قبل أن يخربها التطور والعمران، يمارس ذلك في منزله القديم الذي ورثه عن أجداده.

الحرفي أحمد الحلاق يملك معملًا في دمشق لصنع الزجاج اليدوي حيث قال إنها مهنة تراثية يعمل فيها مع والده منذ أن كان عمره 7 سنوات في معمل بحي الشاغور عمره 150 عامًا.

نجلاء رضوان فنانة من ريف مصر، ترسم السجاد على النول من خيالها في مركز رمسيس واصف للسجاد اليدوي.وأعمالها تعرض في معارض عالمية. وتحلم بأن تحصل على لقب فنانة على بطاقتها الشخصية وليس ربة منزل

نحات من مجدل شمس في الجولان المحتل، في هذه القصة يحدثنا عن منحوتاته التي تزين شوارع الجولان والتي تُذكر سكانه بإرثهم العربي وتاريخهم . يحدثنا عن الوطن والانتماء وفنه الذي يعتبره وسيلة للتواصل.

في هذه القصة تتحدث الفنانة التشكيلية وجدان الماجد عن التحديات التي تعرضت لها في بداية مسيرتها في الرسم بالشوارع لاعتبارها امرأة، وكيف تغيرت هذه النظرة فيما بعد وأصبحت تلقب بالمرأة الحديدية.

تجاوز الستين ولا يزال "أحمد علي" متعلقاً بآلة الناي، التي جذبه أنينها منذ الصغر، وباتت الآلة تجتذب الآن أجيالاً جديدة في مصر، يتعلمون صناعتها والعزف عليها

منجدة عبد القادر، لاجئة سودانية في تونس، فرت من حرب السودان بعد اختطاف زوجها عام 2019. انتقلت إلى ليبيا ثم إلى مدنين في تونس، وبعد سنوات من الانتظار ، مُنحت حق اللجوء لها ولعائلتها.

تجربة العرس البلقاوي التي ينفذها "بازار الخضر" التراثي بإشراف السيدة فاطمة الزعبي صاحبة بيت الضيافة، هو محاكاة واقعية للأعراس القديمة في الأردن. تحمل تقاليد موروثة للأعراس السلطية الأردنية القديمة

مادبا، المدينة الفسيفسائية الأولى على مستوى العالم، هى مدينة تاريخية تضم أكثر من 480 لوحة فسيفساء مغطاة فى أرضيات وجدران الكنائس، فضلا عن أقدم خارطة فسيفساء موجودة فى كنيسة سان جورج