رؤساء إيران.. طهران تنتظر رئيسها التاسع

أميركا توافق على تسليم قنابل لإسرائيل بعد مخاوف بشأن استخدامها في غزة. البيت الأبيض يسعى لتخفيف التوتر بين بايدن وإسرائيل، ومن المتوقع تسليم 1700 قنبلة بعد انتهاء العملية الإسرائيلية في رفح.

أعلنت إسرائيل عن خطط لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية وفرض عقوبات على السلطة الفلسطينية، وفقا لتصريحات وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، معلنا عن بناء خمس بؤر استيطانية جديدة في نابلس ورام الله والخليل.

عرض وزير المالية الإسرائيلي بفرض عقوبات ضد السلطة الفلسطينية، عن طريق إلغاء تصاريح ومزايا لكبار المسؤولين فيها، وتقييد الحركة ومنع كبار المسؤولين من مغادرة البلاد، بالإضافة إلى سحب صلاحيات تنفيذية في جنوب الضفة الغربية

تسببت العقوبات الأميركية في تقلبات كبيرة في الاقتصاد الإيراني، ما أدى إلى انخفاض قيمة العملة وارتفاع التضخم والبطالة. ورغم ذلك، سجلت إيران زيادة في صادراتها وتوقعات بتحسن اقتصادي في العام 2024.

عند الحديث عن الاقتصاد الأميركي في السنوات الأخيرة، سواء في عهد الرئيس الحالي بايدن أو السابق ترمب، يتم التركيز على التنافس مع الصين وانعكاسه على الداخل، ومؤخرا إدارة بايدن كشفت زيادة الرسوم على المنتجات الصينية لحماية الصناعات المحلية

الاقتصاد يظل العامل الحاسم في الانتخابات الرئاسية الأميركية 2024، حيث يتزايد قلق الأميركيين بشأن التضخم وتكاليف الإسكان، ما يؤثر على فرص بايدن وترمب في السباق الرئاسي.

رحلة طويلة خاضها ترامب في طريقه لكرسي رئاسة الولايات المتحدة، بداية من كونه رجل اقتصاد وقطب العقارات مرورا بفترة ازدهاره كمليونير ونجم تلفزيون، وحتى تحوله إلى سياسي ثم رئيس أميركا الـ45،

جو بايدن، سياسي ذو خبرة طويلة ومآسي شخصية، بدأ مسيرته كأصغر عضو في مجلس الشيوخ. واجه العديد من التحديات خلال حياته، من فقدان أفراد عائلته إلى تولي منصب نائب الرئيس وأخيرا رئيس الولايات المتحدة.

لا يعد رئيس إيران قائدها الحقيقي، فهناك المرشد الأعلى الذي تعود إليه الكلمة الفاصلة في السياسات العامة، لكن للرئيس الإيراني أدوارا مهمة في المؤسسات السياسية كالدستور، فهو يمثل السلطة التنفيذية باعتباره أعلى سلطة منتخبة شعبيا

يتنافس المرشحان النهائيان في الانتخابات الرئاسية الأميركية على إقناع الأميركيين بسياستهما، إلا أن هناك أقوالا ومشاهد اعتبرت فاصلة وغيرت مسار المناظرات الرئاسية وغيرت تاريخ البلاد.

مؤخرا، تبنت الحكومة الألمانية مشروع قانون يسهل طرد الأجانب ممن يمجدون الإرهاب، هذا الشيء ليس بالجديد، إذ أصدر القضاء الألماني، منذ الحرب الإسرائيلية على غزة، أحكاما عدة بهذا الشأن.

تتزايد المخاوف من تأثير الذكاء الاصطناعي على الديمقراطيات، مع قدرته على تزوير الانتخابات ونشر الأكاذيب. تحتاج الشركات إلى تعزيز إجراءات سلامة الأنظمة الأساسية لحماية الحقائق ومنع الفوضى المجتمعية قبل الانتخابات.